لقي ثلاثة عناصر من قوات النخبة التابعة للواء 103 في الجيش السوري، مصرعهم بكمين بالقرب من الحدود السورية اللبنانية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ملكة جمال العالم الطفلة اناهيتا هاشم شاهد كيف أصبح شكلها بعد أن كبرت وأصبحت شابة في غاية الجمال!
كتلة تحت الجلد لاتوجع لكنها تكبر ببطء… هل ممكن تكون خطيرة؟!
السر الذي يخفيه عنك الامريكان”.. ماذا يحدث للهاتف عند تفعيل وضع الطيران ليلاً؟؟
لماذا يشعر الرجل بالنعاس بعد الخلوة الشرعية مع الزوجة؟
طريقة خيالية تكشف أصلك الحقيقي ومعرفة جدك الـ 90 في أقل من دقيقة
هل تحلم بـ ان تعرف اصلك واجدادك.. أعرف اصلك في ثوانً.. دليل شامل لاكتشاف جذورك وبناء تاريخ عائلتك!
38 حالة شفاء اخرى من السرطان بعد الله عن طريق عشبة الشيح والقهوة
وأفادت مصدر من الأمن العام السوري لموقع تلفزيون سوريا بأن الجيش اللبناني بمرافقة الصليب الأحمر اللبناني، سلّم جثامين العناصر إلى الأمن العام السوري عبر معبر جوسية الرسمي.
ويأتي هذا الحادث في ظل توترات حدودية متصاعدة بين البلدين، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة الشهر الماضي بين الجيش السوري ومجموعات مهربي المخدرات والأسلحة التي تنتمي إلى عشائر لبنانية تسكن في المناطق الحدودية بين البلدين. واستمرت تلك الاشتباكات عدة أيام.
وكانت المواجهات التي وقعت في شباط الماضي قد شهدت استخداماً مكثفاً للأسلحة الثقيلة، حيث تمكن الجيش السوري من بسط سيطرته على عدة قرى في ريف القصير، من بينها أكّوم وبلوزة وزيتا وهيت وبويت.
ضبط للمناطق الحدودية
وفي ظل هذه التطورات، يشهد الشريط الحدودي بين سوريا ولبنان انتشاراً واسعاً للجيشين السوري واللبناني، في محاولة للحد من عمليات التهريب وتأمين الحدود.
وقد دعت جهات رسمية لبنانية وسورية إلى تعزيز التنسيق الأمني بين البلدين لمنع تكرار حوادث مماثلة، خاصة في ظل تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة.
يذكر أن هذه الحادثة تأتي في وقت تسعى فيه السلطات السورية إلى إغلاق المعابر غير الشرعية التي كانت تُستخدم سابقاً لنقل الأسلحة والمخدرات، في إطار جهود أوسع لمكافحة التهريب وإعادة فرض السيطرة الأمنية على المناطق الحدودية.