تصدر اسم العراف الفلكي ميشال حايك محركات البحث الشهير قوقل بشكل كبير للغاية، وذلك بعدما ظهر وهو منهار بشكل كبير بجانب الاعلامي الشهسر نيشان.
وكشف حايك عن سلسلة من الأحداث التي يتوقع حدوثها في هذا الشهر، مما جعل الكثيرين يعيشون في حالة من الترقب والخوف.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذا ندائي الأخير.. ليلى عبد اللطيف تطلق آخر توقعاتها لشهر نوفمبر!!
ميشال حايك: ياجماعة طلع فعلا عليش مثلما اعلنت ليلى عبد اللطيف لكنه لايريد الظهور
رسمياً انقطاع كامل .. العرافة ليلى عبد اللطيف تعلن انقطاع شبكة الانترنت رسمياً وتفجر مفاجأة جديدة!!
بعد كشف هوية الشخصية.. ليلى عبد اللطيف تهرب من لبنان وتعلن وصيتها الأخيرة والجمهور مصدوم!!
وأوضح ميشال حايك أن تحليلاته الفلكية تشير إلى تداخلات كونية معقدة تجعل من شهر أغسطس فترة زمنية مليئة بالأحداث غير المتوقعة.
وأشار إلى أن هذه التداخلات قد تؤدي إلى حدوث كوارث طبيعية وأزمات سياسية واجتماعية في مناطق مختلفة من العالم.
وأضاف حايك أن هذا الشهر سيشهد تحولات جذرية قد تغير مسار التاريخ.
أثارت تصريحات حايك حالة من القلق والذهول بين الجمهور، حيث انقسمت الآراء بين مصدقين ومشككين في دقة هذه التنبؤات.
وعلى منصات التواصل الاجتماعي، تصاعدت النقاشات حول صحة هذه التوقعات وكيفية التعامل معها، حيث دعا البعض إلى الاستعداد والتحضير لمواجهة أي طارئ، بينما اعتبر آخرون أن هذه التصريحات تندرج ضمن إطار التهويل الإعلامي.
إذا صدقت توقعات ميشال حايك، فإن شهر أغسطس قد يشهد تغييرات كبيرة على عدة أصعدة، ومن المحتمل أن تؤثر الكوارث الطبيعية المحتملة على الاقتصاد العالمي وتسبب اضطرابات في الأسواق المالية، كما قد تؤدي الأزمات السياسية والاجتماعية إلى تحولات كبيرة في المشهد السياسي الدولي.
من جانب آخر، وجه ميشال حايك رسالة للمواطنين في بعض الدول العربية، وقال أن عليهم الاستعداد.
في البداية، قال حايك، أنه من المتوقع أن يضرب نيزك ضخم مدينة في تركيا، مسبباً زلازل جديدة مطلع عام الحالي.
واضاف أنّ لبنان الغد لن يشبه لبنان اليوم ولا لبنان منذ مئة سنة، وأنّ داخل لبنان سيكون هناك أكثر من لبنان، وأنّه لا يتحدث عن تقسيم، وإنّما عن شيء مختلف يُغني لبنان.
وفي الأخير، أكد ميشال حايك أن العالم سيشهد تغيرات دراماتيكية تتعلق بالأوضاع الميدانية للعديد من الدول العربية والأوروبية لاسيما لبنان وسوريا والعراق والسعودية واليمن وأمريكا وروسيا والصين.