أصدرت شركة First Washroom Hygiene دراسة جديدة تسلط الضوء على المخاطر الصحية المرتبطة باستخدام الهواتف الذكية في دورات المياه.
استندت الدراسة إلى اختبارات مسحة الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP) وتقنيات قراءة التلألؤ البيولوجي، والتي تكشف عن وجود مستويات غير مرئية من الحياة البيولوجية على الأسطح.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذا ندائي الأخير.. ليلى عبد اللطيف تطلق آخر توقعاتها لشهر نوفمبر!!
ميشال حايك: ياجماعة طلع فعلا عليش مثلما اعلنت ليلى عبد اللطيف لكنه لايريد الظهور
رسمياً انقطاع كامل .. العرافة ليلى عبد اللطيف تعلن انقطاع شبكة الانترنت رسمياً وتفجر مفاجأة جديدة!!
بعد كشف هوية الشخصية.. ليلى عبد اللطيف تهرب من لبنان وتعلن وصيتها الأخيرة والجمهور مصدوم!!
توقعات خطيرة من ليلى عبد اللطيف
تمت الدراسة عبر أخذ عينات من 50 هاتفاً ذكياً، وكشفت النتائج التي نشرتها صحيفة "إكسبريس" البريطانية أن أكثر من نصف الهواتف (52%) كانت ملوثة بشكل كبير بالميكروبات.
شمل البحث مسحاً لأكثر من 2000 شخص لدراسة عادات استخدام الهواتف المحمولة. وأظهرت النتائج أن واحداً من كل أربعة بالغين لا ينظف هواتفهم الذكية أبداً، بينما 59% منهم يستخدمون هواتفهم أثناء وجودهم في الحمام.
كما كشف المسح أن 15% من المشاركين لا يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض، مما يزيد من احتمالية نقل البكتيريا إلى الهواتف الذكية حتى لو لم تُستخدم داخل الحمام.
وكان الرجال أكثر ميلاً بنسبة 10% من النساء للاعتراف باستخدام هواتفهم في الحمام، حيث أفاد 24% منهم بأنهم يفعلون ذلك في كل مرة.
في تعليق له، قال جيمي وودهول، مدير الابتكارات التكنولوجية في شركة Primary Washroom Hygiene: "هواتفنا يمكن أن تكون بؤراً لمسببات الأمراض الضارة، ويشكل الأمر مصدر قلق خاصةً عند النظر إلى أن حوالي 80% من العدوى تنتقل عبر اللمس.
لذا، فإن استخدام الهواتف بالقرب من الفم أثناء المكالمات يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالأمراض".
ودعا وودهول إلى أهمية نظافة اليدين، مشيراً إلى أن غسل اليدين بانتظام يعتبر من أفضل الإجراءات التي يمكن اتخاذها للحد من انتشار البكتيريا والأمراض.