في تصريح حديث، أكد فيدانت باتيل، نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن الولايات المتحدة لم تر أي "إهانة للمسيح" خلال حفل افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس. جاء ذلك ردًا على تساؤلات حول ما إذا كانت واشنطن قد تقدمت باحتجاج إلى الحكومة الفرنسية بشأن الحفل الذي أثار جدلاً واسعاً.
وأفاد باتيل بأن الحفل، الذي تم بثه في بداية الألعاب الأولمبية، لم يُعتبر مهينًا ليسوع المسيح، مشيرًا إلى أن هذه القضية ليست ضمن الأولويات التي ستناقشها الولايات المتحدة مع الحكومة الفرنسية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هناك شيء سيحدث هذا الشهر.. الجمهور مصدوم من تصريحات فايز الدويري
أحمد الشرع يفاجئ الجميع بصراحته الشديدة
معلومات وحقائق صادمة عن أحمد الشرع.. المفاجأة في ثروته وجنسيته الحقيقية
كلامي ليس مجرد كلام عابر ستندمون.. فايز الدويري يكشف ماسيحدث في الفترة القادمة ويفجر ضجة كبيرة
معلومات وحقائق صادمة عن أحمد الشرع
تصريحات نارية من ليلى عبد اللطيف
الحفل شهد ردود فعل سلبية من بعض الأوساط، حيث اعتبره البعض إهانة للديانة المسيحية. التجسيد الذي أثار الجدل تضمن راقصين يمثلون مجتمع المتحولين جنسيا أثناء عرض مستوحى من لوحة "العشاء الأخير"، مما أدى إلى انتقادات واسعة.
بالإضافة إلى ذلك، تعرض الحفل لانتقادات من وسائل الإعلام لاعتباره ترويجًا للعنف، بسبب فقرة غنائية تضمنت تجسيد الملكة ماري أنطوانيت برأس مقطوع.
من جانبها، قدمت آن ديكامبس، مديرة الاتصالات باللجنة المنظمة للألعاب الأولمبية، اعتذارًا رسميًا عن المحاكاة الساخرة "للعشاء الأخير" التي أثارت موجة من الانتقادات وردود الفعل القوية.