يُعتقد أن النساء اللاتي يمارسن العادة السرية باستمرار قد يواجهن صعوبة في الحمل، استنادًا على المعلومة الشائعة حول أن الاستمناء يؤثر سلبًا على خصوبة المرأة.
يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي، تأثير العادة السرية على الخصوبة عند النساء، وفقًا لموقع "Healthline".هل العادة السرية تؤثر على خصوبة النساء؟
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
القبض على العروسة التي سجلت مع عريسها فيديو لمدة 30 دقيقة ونشرت الفيديو في جميع وسائل التواصل؟!
القـ،،ـبض على طالب سجل طالبة لمدة 47 دقيقة وقام بنشر الفيديو للجميع
عليكم قراءة هذه السورة ليلة الجمعة سوف تتغير حياتكم الى الابد
القبض على 3 فتيات اجنبيات يما.رسن الرذيلة مع رجل عربي
القبض على العروسة التي سجلت مع عريسها فيديو لمدة 30 دقيقة ونشرت الفيديو في جميع وسائل التواصل
“زلزال يهز شركات الأدوية”… نبتة موجودة في كل بيت تُعيد النظر وتقوي البصر خلال أيام بأذن الله !!
القبض على العروسة التي سجلت مع عريسها فيديو ونشرت الفيديو في جميع وسائل التواصل
تم القبض على العروسة التي سجلت مع عريسها فيديو لمدة 30 دقيقة ونشرت الفيديو في جميع وسائل التواصل؟
القـ،،ـبض على طالب سجل طالبة لمدة 47 دقيقة وقام بنشر الفيديو
خمس علامات فقط تدل على ان الفتاة تمارس العادة بصورة مستمرة
لا يوجد دليل علمي يثبت أن العادة السرية قد تضعف خصوبة النساء أو تصيبهن بالعقم كما يشاع عنها، بل أثبتت بعض الدراسات أن الاستمناء قد يكون مفيدًا.
والجدير بالذكر أن النشوة الجنسية التي تصل إليها المرأة عند الاستمناء ليس لها تأثير على عملية الإباضة، مما يعني أن العادة السرية لا تسبب العقم للنساء.
لحساب فترة الإباضة والخصوبة، اضغطي هنا.
علاوة على ذلك، ثبت أن العادة السرية لا تؤثر سلبًا على انتظام الدورة الشهرية، بالإضافة إلى عدم وجود أي ضرر من ممارستها أثناء الحيض، بل على العكس، يساعد الاستمناء على:
تخفيف تقلصات الحيض، لأن العادة السرية تحفز المخ على إنتاج هرمون الإندروفين المسكن للآلام،
تحسين الحالة المزاجية، لأن العادة السرية تحفز المخ على إنتاج هرمون الدوبامين المسئول عن الشعور بالسعادة، وهرمون الأوكسيتوسين المعروف باسم "هرمون الحب".
ولكن قد يوصي طبيب النساء والتوليد الحامل بالتوقف عن ممارسة أي نشاط الجنسي، بما في ذلك العادة السرية، في الحالات التالية:
المعاناة من علامات المخاض المبكر أو وجود تاريخ معه.
الإصابة بالمشيمة المنزاحة أو قصور عنق الرحم.
الإصابة بالنزيف المهبلي.
