قامت حركة مؤثرة من الجيش الفرنسي في الجزائر, في عام 1958، تعرف بـ "حركة تمرد" ضد السلطة المركزية في باريس.
وخلال الصراع الدائر في الجزائر بين الفصائل المستقلة والاستعمار الفرنسي، تمثلت هذه الحركة في انتفاضة عسكرية قام بها بعض الضباط والجنود الفرنسيين الموجودين في الجزائر، اعتراضاً على السياسة الرسمية للحكومة الفرنسية تجاه النزاع في الجزائر.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
زينة عن اولادها من الفنان أحمد عز: ولادي مش حاسين بأهميته
الفنان السوري رسام دكاك: اتكهربت وطفوا السجائر في ظهري
ماغي فرح تكشف البرج الأكثر حظاً ورزقاً في الايام القادمة
يارب عنجد نيالهم.. ماغي فرح تعلن عن البرج الأكثر حظاً والذي ستتغير حياة اصحابه في بداية العام القادم
ليلى عبد اللطيف تبكي على الهواء: لم يعد هناك أي امل خلاص
كل شخص عليه أن يكتب وصيته.. ميشال حايك يعبر عن حزنه ويكشف تفاصيل صادمة وهذا ماسيحدث بعد ايام
رسمياً.. ليلى عبد اللطيف تعلن بدء انقطاع شبكة الانترنت مبدئيا والجميع مصدوم!
كانت خلفية هذه الحركة تتمثل في الرفض الشعبي للاستعمار الفرنسي والدعوة إلى استقلال الجزائر، حيث كانت الحركات الوطنية الجزائرية تنادي بتحقيق الاستقلال والتحرر من الاستعمار الفرنسي.
في هذا السياق، قامت بعض الفصائل العسكرية الفرنسية في الجزائر بتنظيم هذه الحركة التمردية للمطالبة بإعادة النظر في السياسة الفرنسية تجاه الجزائر وإجراء تغييرات جذرية في السياسة الاستعمارية.
يعتبر هذا الانقلاب العسكري جزءًا من سلسلة من التطورات التي شهدتها الجزائر في ذلك الوقت، وقد أدى إلى تصاعد الصراعات والاضطرابات في المنطقة، وزاد من توتر العلاقات بين الفصائل العسكرية والسلطات الفرنسية في باريس، مما ساهم في تشديد الصراع الوطني وتأجيج الصراع الداخلي في الجزائر.