قامت حركة مؤثرة من الجيش الفرنسي في الجزائر, في عام 1958، تعرف بـ "حركة تمرد" ضد السلطة المركزية في باريس.
وخلال الصراع الدائر في الجزائر بين الفصائل المستقلة والاستعمار الفرنسي، تمثلت هذه الحركة في انتفاضة عسكرية قام بها بعض الضباط والجنود الفرنسيين الموجودين في الجزائر، اعتراضاً على السياسة الرسمية للحكومة الفرنسية تجاه النزاع في الجزائر.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
القبض على شاب سجل فيديو لمدة 30 دقيقة مع صديقته ونشر الفيديو في جميع وسائل التواصل
سوف تصبح أغنى من الخليج بـ100 مرة.. دولة عربية تعلن اكتشاف أكبر بحيرة نفط في العالم
عروسة في ليلة عرسها تصور فيديو 35 دقيقة مع زوجها وتنشر الفيديو عبر وسائل التواصل
القبض على عامل كان يصور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن الداخلية داخل المحل ونشر الفيديو
اغتـيال الرئيس السوري أحمد الشرع يصدم الجميع
القبض على شاب سجل فيديو مع صديقته ونشر الفيديو في جميع وسائل التواصل
هل يجوز للرجل أن ينام مع أخته في غرفة واحدة وكل واحد منا علي سرير منفرد
زوج يضع كاميرا مراقبة بمنزله ليكتشف ما تفعله زوجته بالليل أثناء ماهو نائم.. وفي الصباح كانت الصدمة؟!
كانت خلفية هذه الحركة تتمثل في الرفض الشعبي للاستعمار الفرنسي والدعوة إلى استقلال الجزائر، حيث كانت الحركات الوطنية الجزائرية تنادي بتحقيق الاستقلال والتحرر من الاستعمار الفرنسي.
في هذا السياق، قامت بعض الفصائل العسكرية الفرنسية في الجزائر بتنظيم هذه الحركة التمردية للمطالبة بإعادة النظر في السياسة الفرنسية تجاه الجزائر وإجراء تغييرات جذرية في السياسة الاستعمارية.
يعتبر هذا الانقلاب العسكري جزءًا من سلسلة من التطورات التي شهدتها الجزائر في ذلك الوقت، وقد أدى إلى تصاعد الصراعات والاضطرابات في المنطقة، وزاد من توتر العلاقات بين الفصائل العسكرية والسلطات الفرنسية في باريس، مما ساهم في تشديد الصراع الوطني وتأجيج الصراع الداخلي في الجزائر.