أعلن الفنان أحمد وفيق، عن وفاة الفنان تامر ضيائي، وذلك عبر صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب: الله يرحمك يا تامر.. ربنا يصبر أهلك ويصبرنا، ولا حول ولا قوة الا بالله … الأحباب يرحلون.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
الكارثة ستحدث أول ايام العيد .. ليلى عبد اللطيف تعود بقوة وتحذر الجميع من عيد الاضحى القادم
الى الابد وداعاً لأمراض السكري.. عشبة جهنمية تخفض السكر في الدم خلال 30 دقيقة (تعرف عليها)
معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل
لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!
لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!
رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات
دون الحاجة لمزيل العرق.. مكون بسيط في كل منزل يمنع رائحة الإبطين الكريهة في الصيف
8 أشياء إذا كانت موجودة في منزلك فسوف تعيش طوال عمرك فقيراً.. اخرجها من بيتك فوراً!
معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل
طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير مشهور وتكشف عنه سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!
.jpg)
وكان كشف الفنان تامر ضيائي، مؤخراً عن وصيته بعد نجاته من جلطة في الأيام الماضية، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
قال: بوست الوصية ده هيفضل باين على صفحتي لحد ما أموت.. الحقيقة اللي كلنا عارفينها ومتأكدين منها إننا كلنا ربنا كتبلنا إننا نموت في ميعاد محدد غير معروف، وعشان كده كتبت الكلام ده لإني محتاج حاجات معينة تتعمل وحاجات خايف تتعمل وأنا مش عايز حد يعملها لمجرد إنها معروفة، ووقتها طبعًا مش هعرف أقولها لحد.
وتابع: دي وصيتي صلاة الجنازة أهم من العزا، وهى اللى كل ما العدد زاد كل ما ثوابى ما كان أكتر، فأرجوكم تصلوا عليا، مش شرط تيجى العزا وياريت لو اتعمل في البيت أو مكان بسيط بفلوسه تطلعولي صدقة جارية أفضل، من فضلكم لم يثبت أو يتفق عليه عمل خاتمة قرآن للمتوفي إنها هتوصله، بس مثبت إن الدعاء والصدقة بيوصلوا للميت، فرجاء دى بالذات بلاش وادعولي الوقت اللي هتقروا فيه جزء فضوا نفسكم واقعدوا ادعوا فيه.
يذكرآخر أعمال الفنان تامر ضيائي، مسلسل "بابا جه"، بطولة كلا من: أكرم حسني، نسرين أمين، أوتاكا، وسماء إبراهيم، وفريال يوسف، وسامي مغاوري، وياسر الطوبجي، ولافينيا نادر، والطفل سليم مصطفى، والطفلة هنا زهران، إخراج خالد مرعي.
