تظهر الأبحاث أن أكثر من 300 مليون طفل حول العالم يتعرضون سنويًا للاستغلال والاعتداء الجنسي عبر الإنترنت.
تحدث هذا في ظلّ أول تقدير عالمي للأزمة، حيث وجد باحثون في جامعة إدنبرة أن 12.6% من أطفال العالم تعرضوا للاستغلال، المشاركة، والتعرض للصور والمقاطع الجنسية دون موافقتهم في العام الماضي، مما يعادل حوالي 302 مليون شاب.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هذا هو انذاري هذا سيكون الأخير.. العالم الهولندي فرانك يطلق تحذيره الأخير للعرب ويثير خوف المواطنين!
رضوي الشربيني تثير الجدل: تزوجت 13 مرة ومفيش ولا راجل قدر يكسر عيني
"ستذكرون هذا الكلام".. ميشال حايك يكشف ماسيحدث في شهر نوفمبر ويفاجئ الجميع!!
من هو الشخص الذي سيعود الى الحياة؟!.. ليلى عبد اللطيف تقراء من ورقة وتفجر مفاجأة غير متوقعة!
انا لست دجالة ولا كذابة ولا مشعوذة.. توقعات ليلى عبد اللطيف تتقلب ضدها والجمهور مصدوم!
أولاد الفنانة الراحلة شريفة ماهر يرفضون حضور عزائها بسبب الميراث!!
ميشال حايك يثير القلق: ستتأكدون أني كنت خائف عليكم الحزن سيكون كبير في الايام القادمة
تعرض نسبة مماثلة من الأطفال - 12.5% - للاستغلال الجنسي عبر الإنترنت، مثل الحديث الجنسي غير المرغوب فيه والإغراءات التي تشمل إرسال رسائل وأسئلة جنسية.
تتخذ الجرائم أيضًا أشكالًا مثل الابتزاز الجنسي، حيث يُطالب الأطفال بالمال للحفاظ على خصوصية صورهم.
تقدم مبادرة "تشايلد لايت" مؤشرًا عالميًا جديدًا يظهر أن واحدًا من كل تسعة رجال في الولايات المتحدة - حوالي 14 مليون شخص - اعترف بارتكاب جرائم ضد الأطفال عبر الإنترنت في وقت ما.
ويكشف البحث أن هذه المشكلة تنتشر على نطاق واسع في كل بلد، مما يتطلب استجابة عالمية.
يوضح رئيس شركة "تشايلد لايت" بول ستانفيلد أن هذا الأمر يمثل جائحة صحية عالمية، وأنه يتطلب تصدياً عاجلاً واستجابة على مستوى عالمي.
يشير إلى أهمية التحرك لحماية الأطفال ومكافحة هذه المشكلة التي ظلت مخفية لفترة طويلة.
من جانبه، يقول ستيفن كافانا، المدير التنفيذي للإنتربول، إن الأساليب التقليدية لإنفاذ القانون تواجه صعوبات في مواجهة هذه التطورات، مما يستدعي التعاون العالمي لتدريب المحققين وتبادل البيانات والمعدات لمكافحة هذا الوباء والحد من الأذى الذي يتسبب فيه للأطفال.
جريس تامي، ناجية من الاعتداء الجنسي على الأطفال، تؤكد على ضرورة وجود قاعدة بيانات بحثية عالمية مركزية لحماية الأطفال.