قال الشيخ عويضة عثمان، أيمن الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الانتقال من مسكن الزوجية المستقر إلى مسكن آخر لا يكون حقاً للزوج فقط دون استشارة زوجته، بل يجب أن يكون هناك تفاهم وشورى بين الطرفين.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
تم القبض على العامل الذي صور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن داخل المول
معجزة أوراق الزيتون ستجعل بطنك مسطح في 3 ايام
احذروا التبول بعد العـ،ـلا.قة الزوجية مباشرة لانه يمنع الحمل ؟
سقوط طائرة ركاب قبل قليل ووفاة جميع الركاب
مليونيرة سعودية تعرض نفسها للزواج بدون شروط وتعرض مهر على من يرغب بالزواج منها
احذروا التولة لأن النبي نهانا عنها في العلاقة الزوجية
أول صورة للمعلمة التي تم القبض عليها!؟
القبض على شاب قام بتسجيل فيديو لمدة 50 دقيقة مع جارتة وقام بنشر الفيديو في جميع المنصات
الامتناع عن تناول الخبز: إياكم وعدم تناوله.. خبراء صحة يحذرون!
اقتربت ساعة الصفر والنهاية الكبرى قادمة.. ميشال حايك يطلق توقعات صاعقة تهز العالم
وأضاف عثمان، خلال حواره ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة" الناس": أن الحياة الزوجية تقوم على التفاهم والمشاركة في اتخاذ القرارات المصيرية، مشيراً إلى أن "الحياة الزوجية التي يُتخذ فيها قرار من طرف واحد دون مشاركة الآخر لا تكون حياة ناجحة".
وأوضح أن بعض الأسباب قد تدفع الزوج لرغبة الانتقال، مثل قرب المسكن الجديد من عمله أو من أهله لمراعاتهم، وهذا أمر وارد ومفهوم، لكن يجب أن يؤخذ رأي الزوجة في الاعتبار خاصة إذا كان المسكن الجديد غير مناسب لها أو لأسرتها.
وأشار إلى أن من الطبيعي أن ينتقل الزوج مع زوجته إذا تغيرت ظروف العمل أو السكن، بشرط أن يكون ذلك بعد اتفاق واتخاذ قرار مشترك بين الزوجين، "فالقرار يحتاج إلى سعة عقل وتفاهم بين الطرفين لضمان استقرار الحياة الزوجية."