يُحذر المقال من عادة استخدام الهاتف المحمول فور الاستيقاظ من النوم، ويُشير إلى أن هذه العادة قد تؤدي إلى مشاكل صحية متعددة مثل الخمول المزمن، الصداع المستمر، ضعف التركيز، وتقلب المزاج المفاجئ.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
مفاجآت لايتصورها العقل من ليلى عبد اللطيف: الكثير من الاموال في انتظار أصحاب هذا البرج
المفاجأة ستحدث الشهر القادم والسوريين لم يحسبوا حساب هذا اليوم مايك فغالي يعلن الخبر رسمياً
الثراء الشامل.. ماغي فرح تقدم مفاجأة العام الجديد لأصحاب هذا البرج
أهم سورة اذا قراتها فجر يوم الجمعة ستنقذك من حياة الفقر وستفتح لك جميع الأبواب المغلقة
يُوضح المقال أن الجهاز العصبي يحتاج إلى وقت للعودة للعمل بكفاءة بعد الاستيقاظ، وأن استخدام الهاتفمباشرة يُرغم الدماغ على الانتقال المفاجئ من وضع الراحة إلى حالة “التنبيه الفائق”، مما يؤدي إلى ارتباك في الإشارات العصبية. كما يُشير إلى أن النظر للهاتف فورًا يُربك إيقاع الطاقة في الجسم، ويُفقد الشخص الحيوية والانطلاقة الذهنية الصافية التي يحتاجها صباحًا.يُضيف المقال أن فتح الهاتف فور الاستيقاظ
يؤدي إلى ارتفاع هرمون التوتر (الكورتيزول) في الجسم، خاصة عند قراءة رسائل العمل أو الأخبار السلبية، مما يؤثر بشكل مباشر على الأعصاب ويزيد التوتر والقلق طوال اليوم. كما يُنبه إلى أن إضاءة الهاتف الزرقاء ټؤذي العين عند التعرض لها مباشرة بعد النوم، وتزيد من احتمالية الإصابة بالصداع، الحړقان في العيون،وتشوش الرؤية المؤقت.
يُختتم المقال بتوصيات للأطباء والخبراء، حيث يُنصح بالاستيقاظ بهدوء دون النظر للهاتف لمدة 30 دقيقة على الأقل، والتعرض للضوء الطبيعي، وشرب كوب من الماء، وممارسة تمارين تنفس خفيفة أو تأمل لمدة 5 دقائق، وبدء اليوم بكتابة مهام بسيطة أو تأكيدات إيجابية بدل التصفح العشوائي.

