أقدم رجل على وضع كاميرا سرية في حمام وغرفة نوم زميلاته في السكن دون علمهن، في واقعية مروعة للغاية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هجوم شديد ضد الهام شاهين بعد تصريحاتها الجديدة
ليلى عبد اللطيف تكشف كل ما سيحدث في الايام القادمة وكأنها تعلم كل شيء
هناك ركن من أركان الوضوء لا يصل إليه الماء أبدا وبدونه يبطل الوضوء
رجل يضع كاميرا مخفية في سكن الفتيات
عا.جـ،ــل الان.. سقوط طـ،ـائرة ركاب مدنية وسط العاصمة ومـ،ـوت جميع الركاب
انتشار اعراض غريبة يعاني منها الكثير التعب وألم في الرأس والنعاس الشعور برغبة في النوم اي وقت
إذا شاهدت هذا الحيوان في منامك فستكون من الأثرياء وستحقق النجاح والسعادة؟
انتبه.. علامة في الفم تدل على قرب إصابتك بـ أزمة قلبية
"قلم" يكشف الحقيقة لم تكن الضحايا على دراية بما يحدث إلا بعد مغادرتهن السكن، جاء الاكتشاف الصادم على يد عمال النظافة الذين عثروا على ما بدا قلمًا عاديًا على أرضية الحمام.
وعند الفحص الدقيق، أدركوا أنه ليس مجرد قلم، بل كاميرا خفية كانت لا تزال تسجل، احتوت بطاقة الذاكرة على لقطات لعمال النظافة أنفسهم، والأهم من ذلك، فيديوهات لسيدة في الحمام، وفقا لموقع "pedestrian".
التحقيقات تكشف الجاني لم يتردد صاحب العقار في تسليم الجهاز للشرطة فورًا، وسرعان ما كشفت التحقيقات عن أبعاد الجريمة المروعة.
عثر المحققون على مقاطع فيديو للجاني، الذي يُدعى لويس ألبرتو كانسينو مينا، وهو يثبت الكاميرا، كما عُثر أيضا على مقاطع فيديو في هاتفه المحمول تحمل أسماء المرأتين، وتضم تسجيلات من الحمام وحتى من إحدى غرف النوم.
صدمة الضحية.. "شعرت بالانتهاك والخوف"وصفت سارة، إحدى النساء اللاتي تم تصويرهن، لحظة اكتشافها للأمر في مركز الشرطة بأنها كانت أشبه بكابوس، قالت: "شعرت بالانتهاك والخوف والارتباك، لم أصدق أن شخصًا ما يمكن أن يفعل مثل هذا الشيء، إنه شيء تراه على شاشة التلفزيون أو في الأفلام ولكن ليس شيئًا يمكنك تخيل حدوثه لك أبدًا".
وأضافت: "إنه شكل من أشكال العنف ضد المرأة، إذا لم أكن آمنة في منزلي، فأين سأكون آمنة؟.
الجاني، البالغ من العمر 39 سنة وهو من تشيلي ويقيم في أستراليا بتأشيرة مؤقتة، أقرّ بالذنب في 3 تهم تتعلق بالتقاط صور عمدا دون موافقة، تم سحب جواز سفره، وما زال التحقيق جار.