قالت الفلكية ليلى عبد اللطيف أن على جميع المواطنين رفع ايديهم إلى السماء والدعاء لله، وذلك بعدما توقعت فترة صعبة على الجميع.
اسم العرافة المشهورة ليلى عبد اللطيف عاد لصدارة التريند ومحركات البحث خلال الايام الأولى من شهر رمضان، وذلك بعدما أطلقت توقعات جديدة للفترة القادمة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لماذا نهي النبي عن الفهر بين الزوجين في العلا،قة الزوجية وما هو الفهر؟!
"وفاة الفنانة نانسي عجرم بحادث سير وسط بيروت وحزن هائل يغمر الوسط الفني ومحبيها !"
الأطباء يحذرون من وجبة متوفرة في كل بيت لأنها سم قاتل تقودك الى القبر
وفاة الفنان الشهير عادل أمام منذ دقائق في مستشفى وسط القاهرة
عاجل دولتان عربيتان تدخلان في خط المواجهة
ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقع جديد
هل يجوز دفن الميت ليلا؟ احذر 3 أوقات لا تدفن فيها المتوفى
عاجل: انزال جوي في منشأة فوردو
انتشار اعراض غريبة يعاني منها الكثير التعب وألم في الرأس والنعاس الشعور برغبة في النوم اي وقت
ومن أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف:
انتشار وباء خطير في عدة دول حول العالم، مما قد يؤدي إلى فرض إجراءات صارمة مثل إغلاق المطارات وتعليق السفر.
المرض الجديد المتوقع لن يكون مشابهًا لكورونا، بل سيكون أشد فتكًا وسيتسبب في خسائر بشرية ضخمة.عدد كبير من الأشخاص سيصابون بهذا المرض الغامض، مما سيؤدي إلى حالة من الذعر العالمي.
أثارت هذه التوقعات موجة واسعة من التفاعل على السوشيال ميديا، حيث انقسم المتابعون بين مصدق ومشكك في صحتها.
بالإضافة إلى توقعاتها حول انتشار الأوبئة، تحدثت ليلى عبد اللطيف عن احتمالية نشوب حرب عالمية ثالثة، موضحة أنها:
لن تندلع في عام 2025، لكنها قد تبدأ مع بداية العام الجديد أو نهايته.
ستكون الحرب بين عدة دول كبرى، ولكنها لن تشمل كل دول العالم.
قد تؤدي هذه الحرب إلى تحولات كبرى في الأوضاع السياسية والاقتصادية العالمية.
تضمنت توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2025 بشائر خير لسكان سوريا، حيث أكدت على أن البلاد ستشهد:
استعداد سوريا لاستقبال مناسبة تاريخية عظيمة ستغير واقعها السياسي والاجتماعي.
عودة آلاف المهاجرين السوريين إلى وطنهم بعد سنوات من الغربة.
تلقي سوريا دعمًا دوليًا لإعادة الإعمار وتحسين الأوضاع المعيشية.
قدرة الشعب السوري على تجاوز الأزمات والنهوض ببلادهم رغم الصعوبات.
رغم الجدل الكبير حول توقعات ليلى عبد اللطيف، فإن بعض تنبؤاتها السابقة قد تحققت بالفعل، مما جعلها تحظى بمتابعة واسعة. ومع ذلك، تبقى هذه التوقعات في إطار التكهنات، ولا يمكن الجزم بصحتها أو دقته