مع اقتراب نهاية الموسم في الدوري المصري، تتصاعد الانتقادات لأداء التحكيم، ويزداد الجدل حول تأثيره على نتائج المباريات. حيث تسعى الأندية إلى ضمان العدالة والدقة في القرارات التحكيمية، وتتخذ خطوات للمطالبة بتحسين المستوى التحكيمي.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ميشال حايك: يانيشان أنا متأكد هذه المرة كل واحد يحذر صاحبه ومش مستعد أقول أكتر من هيك
الخطر اقترب أنا احذركم لآخر مرة.. ميشال حايك يعلن دخول مرحلة الخطر ويثير خوف الجميع!
فتاة تثير الجدل مع دعاء فاروق.. تحدثت بكل جراءة وكشفت ادمانها لهذا الشيء كل يوم قبل النوم!
هذه الكلمة المخجلة كادت أن تتسبب بطردها.. شاهدوا ماذا قالت تسابيح مبارك واحرجت جميع طاقم البرنامج!!
"بعد ايام سيكون هناك حزين شديد".. ميشال حايك يثير خوف جميع المواطنين بتنبؤاته الأخيرة
ليلى عبد اللطيف تحسم هوية الشخص الذي سيعود الى الحياة بعدما رحل من عالمنا؟!
"هذه هي الكارثة الحقيقية".. العالم الهولندي يصدم جميع المواطنين ويكشف ماسيحدث في الايام القادمة!
باتت شكوى التحكيم ظاهرة شائعة في الموسم الحالي، حيث انضم نادي سيراميكا إلى قائمة الأندية التي أعربت عن اعتراضها على الأخطاء التحكيمية في مباراتها مع بيراميدز. وفي هذا السياق، طالب النادي الأهلي بتعيين حكام أجانب لمبارياته، مع التزامه بتحمل التكاليف المالية المرتبطة بهذه الخطوة.
مع اقتراب نهاية الموسم، يبدو أن تحسين الجودة التحكيمية يبقى تحدياً أساسياً للأندية والاتحاد الكروي. وتظل الدعوات لاستقطاب حكام أجانب وتحسين معايير اختيار الحكام ضرورية لضمان سلامة البطولة ونزاهتها.
ينبه مجلس إدارة نادي الزمالك بشدة إلى الأخطاء التحكيمية الفادحة التي طغت على آخر ثلاث مباريات، مؤكداً أن هذا النهج يعكس حرصه على نجاح مسابقة الدوري الممتاز لكرة القدم. وفي بيان رسمي، أكد النادي أنه تجاوز العديد من هذه الأخطاء، معرباً عن تطلعه لتصويبها وتداركها من جانب الجهات المعنية.
ومع تكرار هذه الأحداث، تشعر إدارة النادي بالقلق من تأثيرها المحتمل على نتائج المباريات ومسار الفريق. وبناءً على ذلك، فإن النادي يطالب باتخاذ جميع الإجراءات الضرورية من قبل لجنة الحكام وفرق التحكيم وحكام تقنية الفيديو، لضمان الحيادية والابتعاد عن التأثيرات الشخصية.
وفي هذا السياق، فإن المجلس سيحدد خطواته التالية بناءً على التطورات القادمة، مع التأكيد على ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة بشفافية تامة.
