بمناسبة ذكرى ميلاد الفنان الراحل فريد شوقي، نستعرض بعض الاعمال الفنية التي قدمها على مدى مشواره الفني والتي غيرت بعض القوانين، حيث يمتلك رصيداً كبيرا من الاعمال الهادفة.
قدم فريد شوقي فيلم "جعلوني مجرما" الذي عرض عام 1954 وحقق الفيلم نجاحا جماهيريا كبيرا طوال فترة عرضه، حيث كان الفيلم كان سبب في إصدار قانون ينص على الإعفاء من السبقة الأولى في الصحيفة الجنائية حيث يتمكن من المخطئ من بدء حياة جديدة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
تم القبض على العامل الذي صور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن داخل المول
احذروا التبول بعد العـ،ـلا.قة الزوجية مباشرة لانه يمنع الحمل ؟
معجزة أوراق الزيتون ستجعل بطنك مسطح في 3 ايام
مليونيرة سعودية تعرض نفسها للزواج بدون شروط وتعرض مهر على من يرغب بالزواج منها
سبب خراب العديد من البيوت.. حيوان موجود في العديد من المنازل يصـ,ـيب الانسان بالحسد والعين!؟!
سقوط طائرة ركاب قبل قليل ووفاة جميع الركاب
احذروا التولة لأن النبي نهانا عنها في العلاقة الزوجية
أول صورة للمعلمة التي تم القبض عليها!؟
الامتناع عن تناول الخبز: إياكم وعدم تناوله.. خبراء صحة يحذرون!
القبض على شاب قام بتسجيل فيديو لمدة 50 دقيقة مع جارتة وقام بنشر الفيديو في جميع المنصات
كما احتل الفيلم المركز رقم 26 في قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد.
يعتبر قصة الفيلم مأخوذة عن قصة حقيقية عن أحد الأطفال بالإصلاحية والتي كان مأمورا عليها الضابط أحمد شوقي شقيق الفنان فريد شوقي وهذا ما دفعه لتقديم الفيلم.
كما صرح الفنان فريد شوقي في وقت سابق أن الفنان زكي رستم رفض دور (زهران بك) الذي قدمه الفنان سراج منير وغضب رستم بشدة بعد أن علم أنه سيبدأ التصوير في اليوم التالي من توقيع العقد لأنه لم يأخذ الوقت الكافي لتحضير الشخصية، فتم إسناد الدور للفنان سراج منير.
يعد الفيلم من بطولة كل من فريد شوقي وهدى سلطان ويحيي شاهين ورشدي أباظة وسراج منير ومحمد رضا، ومن تأليف فريد شوقي ورمسيس نجيب، وإخراج عاطف سالم.
كما تدور أحداث الفيلم حول سلطان الذي ظن عقب وفاة والده أن عمه سيرعاه، ولكنه استولي على ميراثه فأصبح الفتى ضائعًا في الطريق فالتقطته عصابة للنشل، ليقوم عمه بطرده ويودعه إصلاحية الأحداث يحاول أن يجد عملا شريفًا بعد خروجه من الإصلاحية ولكنه يفشل، فيقرر اﻹنتقام من كل من ظلمه.
كما قدم أيضا فيلم "كلمة شرف" الذي عرض عام 1973 وحقق الفيلم نجاحا هائلا حيث كان الفيلم سببا رئيسيا في تعديل قانون مصلحة السجون بالسماح للمساجين بالخروج للحالات الإنسانية لبضع ساعات بصحبة الحراسة.
شارك في بطولة الفيلم كل من أحمد مظهر ورشدي أباظة ونور الشريف وسامي العدل ونيللي وهند رستم، ومن تأليف فاروق صبري، وإخراج حسام الدين مصطفى.
تدور أحداث المسلسل حول ( سالم) سجين قُبض عليه بسبب جريمة لم يكن ضالعًا فيها، حيث أن (كامل) شقيق زوجته قد أخطأ مع فتاة صغيرة فتكون النتيجة جنينًا، وحفاظًا على سمعة الفتاة، يأخذها إلى أحد الأطباء ليُجري لها عملية إجهاض، لكنها تموت أثناء تلك العملية، ويعاني (سالم) حينما يعلم أن زوجته في حالة صحية حرجة ولا يوجد أمامه الكثير من الوقت، وعليه رؤيتها وإخبارها بحقيقة سجنه.