تصريحات أحمد شكري، لاعب كرة القدم السابق بالنادي الأهلي والمنتقل حاليًا إلى نادي دياموند، على برنامج "+90" على قناة النهار، كشفت عن قضايا خطيرة تواجه كرة القدم المصرية.
شكري أكد على وجود فساد واضح في الرياضة، مع عدم تحقيق أي تقدم ملموس نحو إصلاح الوضع.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لحظه سقوطها مرعـ،ـب.. الان سقوط طائرة ركاب مدنية منذ قليل ووفاة جميع الركاب بداخلها..!
"كارثة النسيان تنتهي هنا".. عشبة سحرية تقضي على النسيان والزهايمر وتنشط الذاكرة وتساعد على التركيز!
من خلال تجربته الشخصية، أشار إلى أن الاتحاد المصري لكرة القدم يميل إلى مصلحة الأندية على حساب حقوق اللاعبين.

بالنسبة لحالات محددة، ذكر شكري مثالًا عن لاعب محمود توبة الذي لم يتمكن من استلام مستحقاته المالية منذ أربعة مواسم، بالرغم من صدور حكم قضائي لصالحه.
هذه القضايا تكشف عن تجاوزات كبيرة في إدارة الأمور المالية داخل الأندية.
وأضاف شكري أنه تعرض لضغوطات من بعض الأندية بعد مطالبته بمستحقاته بعد مغادرته لها، مما يبرز الظروف الصعبة التي يواجهها اللاعبون في محاولاتهم للحصول على حقوقهم المالية المشروعة.
من ناحية أخرى، أشاد شكري بنادي الأهلي لاحترافيته في إدارة شؤون اللاعبين وتقديم كافة حقوقهم المالية والمكافآت بشكل كامل، حتى عندما كان يلعب لنادي سموحة.
هذا التقدير يعكس مدى التزام الأهلي بالقوانين والأخلاقيات في التعامل مع لاعبيه.

