علقت الفنانة بشرى، على فيلم "أهل الكهف"، وذلك عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي" فيس بوك".
وكتبت: ليه لازم نشوف فيلم أهل الكهف؟ أنا مش هقدر أتكلم وأفسر كتير لأن الكلمة دلوقتي وهي حق أصبحت خطر على حياة الإنسان، بغض النظر عن الفيلم حلو ولا لا أو يعجبك ولا لا الخلاصة أنك لازم تروح تشوفه.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
هل يجوز دفن الميت ليلا؟ احذر 3 أوقات لا تدفن فيها المتوفى
تحذير شديد اللهجة: على الجميع الاستسلام لأن ماسيحدث بعد ايام هو ماكان المواطنين يخشوه
معجزة الليمون المجمد.. قل وداعاً للسـكري والأورام والوزن الزائد؟!
الأعلان عن وفاة رئيس الدولة مع مسؤولين كبار الان والتلفزيون يعلن بيان عاجل
ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقع جديد: انفجار سيهز العالم في هذا التوقيت
ساعة الصفر دقت الآن حدث مجنون يخرج الوضع عن السيطرة
ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتوقع جديد: انفجار سيهز العالم في هذا التوقيت
سلسلة انفـ.ـجارات عنيفة تهز دول عربية,,, والرئاسه تصدر البيان رقم 1 ... ما الأمر !
انقلاب في العاصمة وهروب الحكومة خارج البلاد
ليلى عبد اللطيف تكشف كل ما سيحدث في الايام القادمة وكأنها تعلم كل شيء
وأضافت: أنا شخصيا عجبني فيه حاجات كتير واحترم المجهود البصري وأداء الممثلين والملابس والموسيقى بس الأهم من ده كله أنه مش معمول له نفس بروباجاندا الآخرين، يعني بالبلدي مش واخد حظ أخواته الكبار رغم إن الفيلم كبير وصناعه كبار، لكن هو نموذج للفرق بين الفيلم الأورجانيك والفيلم المصنوع جيد صحيح بس صناعة الدعاية هي الأساس فيه.
وتابعت: على صعيد آخر دعم الفيلم ده يرجع أمجاد شبه دعم القطن المصري كدة في أيام عزه قبل ما يبقى قطن فقط للتصدير، لقد أصبحت السينما والفنان منتج للتصدير فا لو عندنا منتج محلي نجح ينافس في عز المقاطعة رغم افتقاده لبعض التاتشات السحرية بتاعة الإمبريالية ولزوم البروباجاندا، يبقى لازم وواجب الدعم مش فقط لكينونة الفيلم نفسه، أو لشخص صناعه بس المصيبة اللي هتيجي بعد كدة لو استمرت هذه الأيديولوجية وهي أما الفيلم يكون مصبوغ بصبغة البروباجاندا الإمبريالية أو كأنك يا أبو زيد ما غزيت.
واختتمت: نفسى مرة نلحق البلا قبل وقوعه، والله العظيم بنشرب ازوزة محلي وتمام ولسه عايشين، ونقدر كمان نعيش من غير ازوزة خالص، فما بالك بقى لو كمان العمل متعوب فيه؟ مش هيبقى في قيمة مضافة لو ظل المنتج للتصدير يا متعلمين.
أهل الكهف، بطولة كلا من: خالد النبوي، غادة عادل، محمود حميدة، محمد ممدوح، صبري فواز، محمد فراج، ريم مصطفى، بيومي فؤاد، أحمد عيد، مصطفى فهمي، هاجر أحمد، سيناريو وحوار أيمن بهجت قمر، إنتاج محمد رشيدي، إخراج عمرو عرفة.
وتدور أحداثه في عام 250 ميلادية، حول صراع الإنسان مع الزمن، وهذا الصراع يتمثل في ثلاثة من البشر يبعثون إلى الحياة بعد نوم يستغرق أكثر من ثلاثة قرون ليجدوا أنفسهم في زمن غير الزمن الذي عاشوا فيه من قبل.