أثارت الإعلامية المصرية لميس الحديدي جدلا واسعا بعد ظهورها اللافت في برنامج بودكاست "منا وفينا".
خلال هذا الظهور، تحدثت الحديدي عن رحلتها المهنية والتحديات التي واجهتها، بالإضافة إلى نواحي من حياتها الشخصية التي لم تكن معروفة من قبل.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
الثراء الشامل.. ماغي فرح تقدم مفاجأة العام الجديد لأصحاب هذا البرج
انه الثراء الشامل الذي لم يكن أحد يحلم به.. ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة لأصحاب هذا البرج السعيد
وفي إطار اللقاء، كشفت لميس عن جوانب متعددة من شخصيتها، وصفت نفسها بأنها "ستة مصرية عادية فرفوشة للغاية"، مشيرة إلى أن التوازن بين الجدية والفرح يمثل جزءا أساسيا من هويتها الإعلامية.

وخصوصا عن ارتدائها النظارة، فقد أوضحت أنها اعتمدت على النظارة كوسيلة للتأكيد على جدية مواجهة الضيوف، ولتجنب الإفصاح عن مشاعرها الشخصية أثناء التقديم الإعلامي.
على الرغم من معاناتها من ضعف النظر، فقد أكدت الحديدي أنها اختارت ارتداء النظارة منذ الصغر كرمز للثقة والجدية في العمل الإعلامي، مشددة على أنها كانت ترغب في أن تظهر بمظهر يعكس احترافيتها وجدارة في التعامل مع الضيوف والمواضيع.
وفي الختام، أكدت الحديدي أن النظارة لم تكن مجرد وسيلة لرؤية أفضل، بل كانت وسيلة لحمايتها من إظهار مشاعرها الشخصية، مما يعكس على جدية واحترافيتها في تقديم البرامج والتعامل مع الجمهور.

