وتؤكد LG أن لوحة العرض في المستقبل ستكون قادرة على العمل مثل شاشتين في واحدة، حيث ستكون قادرة على دعم دقتين مختلفتين، وسيكون لكل منهما معدل تحديث خاص به. وقد تم الآن الإعلان عن الإنتاج الضخم لأول لوحة OLED على الإطلاق تتميز بهذا الإنجاز، حتى يتمكن المزيد من مصنعي المعدات الأصلية من الاستفادة من تقنيات تحسين الصورة وتعدد الاستخدامات في تشكيلات الجيل التالي الخاصة بهم. بحسب ما ذكره موقع notebookcheck.
يمكن لشاشة الألعاب التجريبية الأخيرة من LG التبديل بين أن تكون مسطحة أو منحنية، ومع ذلك، من المتوقع أن تقوم الشاشة التالية بذلك بين 240 هرتز و480 هرتز. تقنية التردد والدقة الديناميكية (DFR) التي تم تطويرها لتحقيق ذلك كانت حتى الآن حصرية لـ ROG Swift OLED PG32UCDP وUltraGear OLED 32GS95UE الخاصة بشركة LG (المدرجة هنا على Amazon) حتى الآن.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
إلا أن العملاق الكوري الجنوبي أشار إلى أنه سيتم تصنيعه بالكميات اللازمة لتوزيعه على المزيد من مصنعي المعدات الأصلية اعتبارًا من هذا الشهر (أبريل 2024). ومع ذلك، فإن ميزة DFR المتقدمة المحتملة لديها بعض المقايضات، حيث أن الحد الأقصى لدقة UHD الممكنة ينخفض مرة أخرى إلى FHD عندما يتحول إلى وضع معدل التحديث العالي الخاص به.
بالإضافة إلى ذلك، ستكون الشاشة الناتجة أصغر بكثير من OLED Flex، حيث سيتم تصنيع لوحة العرض الافتتاحية ذات معدل التحديث القابل للتحويل والدقة بحجم واحد فقط وهو 31.5 بوصة.
بالإضافة إلى ذلك، من المقرر أن يتم دمج تقنية Thin Actuator Sound، والتي على الرغم من أنها طريقة مثيرة للاهتمام لجعل الشاشة تصدر صوتًا خاصًا بها بشكل مستقل عن أي مكبرات صوت خارجية من الناحية النظرية، إلا أنها نادرًا ما يتم قبولها بشكل جيد في الممارسة العملية.
ومع ذلك، تروج LG لنموذج OLED القادم باعتباره الشاشة المثالية المتكاملة التي يمكن أن تعمل أيضًا مع مساعي FPS سريعة الوتيرة للمستخدم كما هو الحال مع استهلاك المحتوى الغني والغامر.
ولتحقيق هذه الغاية، تم دعمه أيضًا بتقنية META Technology 2.0، وهي أحدث تقنيات LG في تقنية Micro Lens Array (MLA) لزيادة انبعاث الضوء من الثنائيات العضوية إلى أقصى حد.
