الخبر أسفل هذه الروابط

testأرشيف

ميتا ترفض تقديم تفاصيل حول الرقابة المفروضة على المنشورات الداعمة لـ فلسطين

رفضت شركة ميتا، المالكة لمنصات فيسبوك وإنستجرام، الإجابة على الأسئلة حول سياستها فيما يتعلق بالرقابة على المنشورات الداعمة لفلسطين وما يحدث في غزة. 

وحسبما أفاد موقع The Intercept فإن ميتا لم ترضخ للضغوط التي مارسها عضوي مجلس الشيوخ الأمريكي إليزابيث وارين وبيرني ساندرز. 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

ظهور هاتف Nothing Phone 2a باللون الأزرق الحصري لأول مرة بسعر يبدأ من 239 دولارًا أمريكيًا

للشهر الثاني على التوالي.. ميتسوبيشي مصر تثبت أسعار سياراتها

رسميًا تزويد هاتف vivo Y100 4G بشحن سريع بقوة 80 وات

"أنا بريئ ولست خائن".. انهيار فيصل القاسم بعد انتشار خبر خروجه من قناة الجزيرة والاستغناء عنه!

"أكبر كارثة في القرن الحادي والعشرين تضرب دولتين عربيتين"... ليلى عبد اللطيف تحذر من أم المصائب منتصف الشهر الحالي

ملك التنجيم ميشال حايك يجهش باكيا ويحذر من كارثة لايتصورها العقل في عيد الأضحى 2024

وقالت السيناتور إليزابيث وارين لـ The Intercept "تصر شركة ميتا على عدم وجود تمييز ضد المحتوى المتعلق بالفلسطينيين على منصاتها، لكنها في الوقت نفسه ترفض تزويدنا بأي دليل أو بيانات لدعم هذا الادعاء". 

وأضافت "إذا كانت التغييرات المخصصة وإزالة ملايين المنشورات لا تميز ضد المحتوى المتعلق بالفلسطينيين، فما الذي تخفيه ميتا؟". 

وفي رسالة إلى الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرج - أُرسلت في وقت سابق من شهر ديسمبر - طرحت وارن العشرات من الأسئلة المحددة حول جهود الشركة في الإشراف على المحتوى المتعلق بغزة. 

وسألت وارن عن "العدد الدقيق للمنشورات المتعلقة بالحرب، مقسمة حسب العبرية أو العربية، والتي تم حذفها أو إلغاؤها بأي شكل آخر". 

ولم يقدم رد ميتا سوى القليل من التفاصيل، دون تفصيل للغات أو الأسواق الواردة في الجواب، والذي جاء فيه "في الأيام التسعة التي تلت 7 أكتوبر، أزلنا أو وضعنا علامة مزعجة على أكثر من 2 مليون و200 ألف منشور باللغتين العبرية والعربية لانتهاكها سياساتنا".

وفقًا لتقرير صادر عن منظمة AccessNow في فبراير، قامت ميتا "بتعليق أو تقييد حسابات الصحفيين والناشطين الفلسطينيين داخل غزة وخارجها، وحذفت بشكل تعسفي قدرًا كبيرًا من المحتوى، بما في ذلك توثيق الفظائع وانتهاكات حقوق الإنسان". 

المصدر "صدى البلد "