الخبر أسفل هذه الروابط

testعبد الحليم حافظ

محطات موجعة في حياة عبد الحليم حافظ.. ماذا حدث في أواخر حياته؟!

رفض في اواخر حياته تناول دواء لفيروس الكبد حيث كان من الممكن أن يُشفى وفق تصريح الإعلامي المصري مفيد فوزي، اما سبب رفضه.

فيعود الى ان هذه الأدوية تؤثر على الذاكرة وقتها وكان معرضاً أن ينسى كل ما حفظه ولا يستطيع غناء كلمات أغنياته، وهو ما دفعه لرفض الأمر من أجل جمهوره.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

تحدث عبد الحليم في مذكراته عن السرير الذي رقد فيه الكثير من سنوات حياته قائلًا :"أكره هذا السرير والنوم عليه، ولكني مضطر، لا أنام كالعاديين، لكني تقريبا كنت أقضي على هذا السرير ما يعادل نصف عمري ولم أستمتع بسنوات النجاح.

وفي 31 مارس توفي عبد الحليم في غرفة أحد المستشفيات الكبرى بالعاصمة البريطانية لندن بعد خضوعه لعملية جراحية، فتعرض لنزيف حاد بسبب تلف كبده، فيما كانت بجانبه شقيقته الكبرى "عليا شبانة" التي ودعته منهارة بالبكاء "حبيبي في الجنة إن شاء الله"، وقامت بتغيير ملابسه.

عاش عبد الحليم حافظ العديد من قصص الحب المأساوية والتي انتهت بالفشل تزامنا مع الجدل الذي اثير حول حقيقة زواجه من الفنانة الراحلة سعاد حسني. اما الحب الأول له فكان من إمرأة تدعى "جي جي" حيث كانت فائقة الجمال وأحبها العندليب الأسمر حينما رآها لأول مرة 

وكانت من عائلة أرستقراطية عريقة من الإسكندرية، وعلى الرغم من تقدم عبدالحليم لخطبتها، إلا أن أهلها رفضوا تماما، بعدها علم بوفاتها، وعانى بعدها من اكتئاب شديد، وغنى لها أغنية "في يوم في شهر"، خلال أحداث فيلمه "حكاية حب" وفق ما يروي أصدقائه المقربون عنه.