أفلس الفنان الراحل إسماعيل ياسين آخر أيامه وذلك بسبب الكثير من الأسباب التي أدت إلى تراكم الضرائب عليه، وانتهت حياته وسط الجميع بعد ان كانت شديدة الفرح والضحك إلى حزن شديد خيم علي الوسط الفني.
بدأ نجمه ينحسر في الستينيات في المسرح و السينما شيئًا فشيئًا لأسباب عديدة.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
منها ابتعاده عن تقديم المونولوج، و تكرار نفسه في السينما والمسرح بسبب اعتماده على صديق عمره (أبو السعود الإبياري) في تأليف جميع أعماله.
و مرض القلب، وتدخل الدولة في اﻹنتاج الفني في فترة الستينيات، و إنشاء مسرح التليفزيون.
تراكمت عليه الضرائب و الديون، فاضطر إلى حل فرقته المسرحية في عام 1966 ثم سافر إلى لبنان وشارك هناك في بعض الأفلام القصيرة.
ثم عاد إلى مصر مرة أخرى وعاش فيها فترة صعبة للغاية إلى أن وافته المنية نتيجة أزمة قلبية حادة في مايو من عام 1972.
