تم بعون الله القـ،ـبض على المعلمة التي عملت الفضـ،،ـيحة مع ثلاثة من طـ،ـلا.بها الثانوية بعدما تسرب الفيديو من احد الطلاب

test

أعلنت مديرية التربية والتعليم في ريف دمشق، اليوم الأربعاء، إيقاف مديرة إحدى مدارس مدينة داريا عن العمل، بعد تداول تسجيلات مصوّرة تُظهر ممارستها العقاب الجسدي بحق عدد من الطلاب، وسط شكاوى من استمرار العنف في المدارس السورية. ويوم أمس الثلاثاء، تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي في سورية تسجيلات تُظهر مديرة مدرسة داريا السادسة الخاصة بالحلقة الأولى، وهي تحمل عصا وتضرب عدداً من الطلاب خلال الاجتماع الصباحي.

 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

هذة المنطقة التي تقع في جسم المرأة تتمنى بشدة لو ينظر إليها الرجل حتى ولو بطرف عينة.. ستجعلها في سعادة لا توصف

ماذا يحدث إذا لم يتم الجماع بين الزوجين لفترة طويلة!! شي لم يكن أحد يعلم به

سيحدث العجب.. ماغي فرح تقدم مفاجأة العمر لأصحاب هذا البرج

ماغي فرح تفجــر مفاجــأة: برج فلكي سيعيش أجمل ايامه لن يعود لحياة الفقر مرة أخرى وكأنها ليلة القدر نزلت عليه

"وداعاً للفـــ ـياجرا الكيميائية.. وصفة منزلية خارقة تنهي الارتخاء للأبد وتجعل عضوك كالحديد الصلب بطريقة جنونية!"

مفاجآت لايتصورها العقل من ليلى عبد اللطيف: الكثير من الاموال في انتظار أصحاب هذا البرج

المفاجأة ستحدث الشهر القادم والسوريين لم يحسبوا حساب هذا اليوم مايك فغالي يعلن الخبر رسمياً

اقراء هذه السورة كل يوم 3 مرات قبل النوم تفتح لك الابواب المغلقة وينزل عليك الرزق طوال العام وتأتيك البشارة في الصباح

الثراء الشامل.. ماغي فرح تقدم مفاجأة العام الجديد لأصحاب هذا البرج

ليلى عبد اللطيف تفجر مفاجأة لاتدخل العقل: أصحاب هذا البرج سوف يعيشون هذا العام حياة الاغنياء والمشاهير

وقال مدير التربية والتعليم في ريف دمشق، فادي نزهت، عبر صفحته على "فيسبوك"، إنّ المديرية اتّخذت إجراءات أولية تمثّلت في توقيف المديرة عن العمل، ومنعها من دخول المدرسة. وأكد "الرفض القاطع لأيّ نوع من أنواع العقاب الجسدي أو الإهانة بحق الطلاب".

وتحظر وزارة التربية السورية استخدام الضرب أو أيّ شكل من أشكال العنف في المدارس، تحت أي ظرف. لكن على الرغم من ذلك، انتشرت منذ بداية العام شكاوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن استمرار العنف في المدارس.

 

سارة حاج إبراهيم، الأم لطفلين، والتي عادت مؤخراً من تركيا، كشفت لـ"العربي الجديد" أنّ ابنها الأكبر في الصف الثالث تعرّض للضرب بالعصا على يديه، فقط لأنه نسيَ كتابه. وأشارت إلى أنّه صُدم من هذا التصرف، مبيّنةً أنّها قدّمت شكوى في المدرسة ولدى مديرية التربية.

 

ويرى الموجّه التربوي، الأستاذ مروان عبد الحق، أنّ "أزمة العنف في المدارس هي انعكاس لواقع المجتمع وأخلاقياته"، ويؤكد لـ"العربي الجديد" أن "انتشار الضرب في المدارس ظاهرة قديمة في سورية، بسبب الوجه الأمني الذي كان يسيطر على الدولة". وقد تفاقمت الظاهرة خلال سنوات الحرب، ومن الصعب التخلص منها، لا سيّما أنّ مديري المدارس والمدرّسين اعتادوا ممارسة الضرب، أضف إلى أنّ "العقوبات الرادعة ضعيفة، ما يؤدّي إلى استمرار الظاهرة في أوساط العملية التعليمية في البلاد".

 

وتشدّد المتطوّعة السابقة في مركز "صغارنا كبارنا" لتأهيل الأطفال والإرشاد النفسي، هدى حرير، على أنّ أحد أهم أسباب استمرار العنف في المجتمع السوري هو اعتبار العنف المدرسي منذ سنوات أمراً مقبولاً وطبيعيّاً. وتقول لـ"العربي الجديد": "حتى إنّ بعض الأهالي لا يمانعون أن يَضرب المعلم أولادهم، أو يُهينهم بحجّة التربية. لذلك، فإنّ الحلّ يتطلب محاربة ثقافة العنف في المجتمع، وتوعية الأطفال حول ضرورة رفضهم العقاب الجسدي، وتمكين الأساتذة والمعلمين من أساليب تربوية ملائمة تساعد في التعامل مع الطلاب وحل المشاكل المختلفة.

]
اليوم
الأسبوع
الشهر