ورد سؤال للجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، وهو: "هل يجوز الجمع بين المرأة، وزوجة أبيها المټوفي؟"، وجاء رد اللجنة كالآتى:
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
ملكة جمال العالم الطفلة اناهيتا هاشم شاهد كيف أصبح شكلها بعد أن كبرت وأصبحت شابة في غاية الجمال!
كتلة تحت الجلد لاتوجع لكنها تكبر ببطء… هل ممكن تكون خطيرة؟!
السر الذي يخفيه عنك الامريكان”.. ماذا يحدث للهاتف عند تفعيل وضع الطيران ليلاً؟؟
لماذا يشعر الرجل بالنعاس بعد الخلوة الشرعية مع الزوجة؟
هل تحلم بـ ان تعرف اصلك واجدادك.. أعرف اصلك في ثوانً.. دليل شامل لاكتشاف جذورك وبناء تاريخ عائلتك!
38 حالة شفاء اخرى من السرطان بعد الله عن طريق عشبة الشيح والقهوة
الجمع بين المرأة وزوجة أبيها التي لا تجتمع معها في نسب ولا رضاع، لا مانع منه شرعًا، حيث لم يرد بتحريم الجمع بينهما نص من كتاب، أو سنة، فيكون الجمع مباحًا لانتفاء القطيعة بينهما.
جاء في المغني لابن قدامة: (ولا بأس أن يجمع بين من كانت زوجة رجل وابنته من غيرها) المغني (7/498)؛ وذلك استنادًا إلى قوله - تعالى -: (وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ) [النساء: 24]، حيث دلت هذه الآية على أن ما سوى المنصوص على تحريم الزواج بهن على أصل الإپاحة.