أكلة شعبية تُوصف بأنها “صحية” لكنها ترفع الكوليسترول وتُدمر الكبد بصمت

test

يعتقد الكثيرون أن بعض الأكلات الشعبية التي نستهلكها يوميًا تُعد آمنة تمامًا، بل ويعتبرها البعض “صحية” نظرًا لبساطتها ومكوناتها المتوفرة في كل منزل. لكن المفاجأة الصادمة أن بعض هذه الأطعمة تُشكّل خطرًا حقيقيًا على صحتك، خصوصًا عند تناولها بشكل منتظم ودون وعي بكيفية تأثيرها على أعضاء الجسم الداخلية.

 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

"تصريحات خطيرة جدًا هذا ماسيحدث بالحرف الواحد!".. مايك فغالي يوجه رسالة قوية إلى أحمد الشرع ويُحذره: "لو تأخرت، الأسد سيعود قريبًا!"!!

عروسة في ليلة عرسها تصور فيديو 35 دقيقة مع زوجها وتنشر الفيديو عبر وسائل التواصل

الصين تفجر قنبلة القرن وتفاجأ العالم بالإعلان رسميا عن علاج تام لأول مريض سكري

لماذا تخون الزوجة زوجها؟!

وجبه متوفره في كل منزل يحذر منها الاطباء لانها ستقودك الى القبر ( تعرف عليها)

خبر يخص كاظم الساهر

القبض على عامل كان يصور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن الداخلية داخل المحل ونشر الفيديو

وفاة عريس بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة

القبض على العروسة التي سجلت مع عريسها فيديو لمدة 90 دقيقة ونشرت الفيديو وعندما سألوها عن السبب فاجأت الجميع باجابتها الغير متوقعة

علامة واحدة في جسم المرأة تدل انها تمارس العادة باستمرار

المتهم الرئيسي: الفول المدمس

 

الفول المدمس، أحد أكثر الأطعمة انتشارًا في الوطن العربي، وطبق أساسي على موائد الفطور والعشاء. لكن وفقًا لدراسات غذائية حديثة، فإن تناول الفول المدمس ليلًا، خصوصًا بعد العشاء، قد يُسبب مشكلات صحية خطيرة على المدى الطويل.

 

الدراسة، التي نشرتها مجلة Nutrition Research Reviews، تشير إلى أن الفول يحتوي على مركبات يصعب هضمها ليلًا، مما يؤدي إلى تراكم الغازات والسموم في الكبد، إضافة إلى تحفيز إفراز الكوليسترول الضار في الدم.

 

تأثيره على الكبد والكوليسترول

 

الكارثة الحقيقية تكمن في التأثير “الصامت” للفول المدمس على الكبد. فتراكم الفضلات الناتجة عن هضم الفول خلال ساعات الليل يُجهد الكبد بشكل كبير، خاصة لدى من يعانون من ضعف في وظائف الكبد دون علمهم.

 

أما على مستوى الكوليسترول، فالفول المدمس غني بالصوديوم، وعند تحضيره بالزيت المهدرج أو الزيوت النباتية الرخيصة، فإنه يتحوّل إلى “قنبلة صحية” تؤدي إلى ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL)، ما يرفع احتمالات الإصابة بتصلب الشرايين، وأمراض القلب على المدى البعيد.

 

ما لا يخبرك به أحد عن “تدميس” الفول

 

في العديد من المنازل، يتم تدميس الفول بطرق تقليدية تعتمد على طهيه لساعات طويلة مع مواد حافظة أو إضافات تجارية مثل الكربونات (بيكربونات الصوديوم) لتسريع النضج. هذه الإضافات قد تؤثر بشكل سلبي على الكلى وتسبب ارتفاعًا في ضغط الدم.

 

كما أن استهلاك الفول في وجبة العشاء يزيد من احتمالات اضطرابات النوم، نظرًا للانتفاخ وثقل المعدة، ما يعيق عملية الاسترخاء الطبيعي للجسم.

 

هل الفول ممنوع تمامًا؟

 

لا، الفول ليس طعامًا “سامًا”، لكنه يتحوّل إلى مشكلة صحية عندما يُستهلك بطريقة خاطئة أو في توقيت غير مناسب. الخبراء ينصحون بتناوله في وجبة الإفطار أو الغداء، مع تقليل كمياته، وتجنب إضافة الزيوت المهدرجة، أو الحار والمخللات التي تهيج المعدة.

 

بدائل أكثر أمانًا لوجبة العشاء

 

إذا كنت ممن اعتادوا على تناول الفول ليلًا، فربما حان الوقت لإعادة التفكير في اختياراتك. إليك بعض البدائل الصحية والخفيفة على الكبد:

 

الزبادي الطبيعي مع ملعقة من العسل

 

شوربة خفيفة مثل العدس أو الخضار

 

طبق من الخضار المسلوق أو السلطة بزيت الزيتون

شريحة توست أسمر مع بيضة مسلوقة

]
اليوم
الأسبوع
الشهر