أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن مكان المرشد الإيراني علي خامنئي معروف، وأنه هدف سهل لكن لن يتم استهدافه في الوقت الحالي، مطالبا إيران بالاستسلام غير المشروط.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
حل عبقري للتخلص من النسيان وزيادة نسبة التركيز والوصول إلى مرحلة الذكاء بنسبة 200% !
هناك ركن من أركان الوضوء لا يصل إليه الماء أبدا وبدونه يبطل الوضوء
عا.جـ،ــل الان.. سقوط طـ،ـائرة ركاب مدنية وسط العاصمة ومـ،ـوت جميع الركاب
إذا شاهدت هذا الحيوان في منامك فستكون من الأثرياء وستحقق النجاح والسعادة؟
انتبه.. علامة في الفم تدل على قرب إصابتك بـ أزمة قلبية
علامة واحدة في الوجه تدل على ورم خطير
دقت ساعة الصفر استعدوا للهروب.. ليلى عبد اللطيف تصدم الجميع بتوقعاتها الجديدة
عاجل دقت طبول الحـــــــ،ـــرب الان الان.. ماسيحدث غير متوقع
احذروا التبول بعد العـ،ـلا.قة الزوجية مباشرة لانه يمنع الحمل ؟
تحذير شديد اللهجة: على الجميع الاستسلام لأن ماسيحدث بعد ايام هو ماكان المواطنين يخشوه
وقال ترامب في تغريدة على منصة تروث سوشيال "نعرف تماما أين يختبئ المرشد الأعلى في إيران.. المرشد الأعلى هدف سهل ولن نقضي عليه على الأقل في الوقت الحالي".
وأضاف الرئيس الأميركي "صبرنا ينفد.. لا نريد استهداف جنودنا".
وأعلن الرئيس الأميركي في وقت سابق اليوم الثلاثاء أنه يريد "نهاية حقيقية" للنزاع بين إسرائيل وإيران وليس مجرد وقف إطلاق النار، قبل اجتماع مخصص لهذا الموضوع في البيت الأبيض، نافيا عقد محادثات سلام مع طهران بعد بدء المواجهة.
وقال ترامب للصحفيين في الطائرة الرئاسية -التي أقلته من قمة مجموعة السبع في كندا إلى واشنطن- إن ما يريده هو "رضوخ كامل" من إيران، دون أن يوضح ما إذا كان يعني تخليها عن برنامجها النووي أو غير ذلك.
وجدد تحذيره لطهران من التعرض للقوات أو المصالح الأميركية، متوعدا "سنرد بقوة شديدة، لن يكون هناك أي رادع".
وقال ترامب للصحفيين إنه سيكون في غرفة الأزمات بالبيت الأبيض باكرا صباح الثلاثاء (بالتوقيت المحلي)، وهي القاعة التي يجتمع فيها الرؤساء الأميركيون مع مجلس الأمن القومي عندما يواجهون أزمات جيوسياسية خطيرة أو عندما يريدون إصدار أوامر بعمليات عسكرية كبرى.
ووسط تكهنات متصاعدة لمراقبين بمشاركة قريبة لواشنطن في الحرب، قال ترامب في آخر تصريحاته إنه بات "لدينا الآن سيطرة كاملة وشاملة على سماء إيران"، في إشارة إلى ما سمي التفوق الإسرائيلي الجوي منذ بداية القصف.
من جانبه، قال جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي إن ترامب قد يقرر "اتخاذ إجراءات إضافية لإنهاء تخصيب اليورانيوم في إيران، وهذا القرار يعود له في النهاية"، في إشارة إلى مشاركة محتملة لواشنطن في الحرب، حسب مراقبين.
وأضاف فانس أنه "كان من الممكن أن تمتلك إيران الطاقة النووية المدنية دون تخصيب، لكنها رفضت ذلك وخصبت اليورانيوم بمستويات أعلى بكثير من المستوى اللازم لأي غرض مدني".
وفي السياق، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي أن بطاريات ثاد الأميركية شاركت في الاعتراض الأخير للصواريخ الإيرانية، في وقت واصلت فيه واشنطن النأي بنفسها عن الانخراط في الحرب.