دقت ساعة الصفر استعدوا للهروب.. ليلى عبد اللطيف تصدم الجميع بتوقعاتها الجديدة

test

تصدر اسم الفلكية ليلى عبد اللطيف صدارة التريند ومحركات البحث الشهير قوقل بشكل كبير للغاية، وذلك بعدما أصدرت تحذير أثار جدلا واسعا.

 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

تم القبض على العامل الذي صور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن داخل المول

احذروا التبول بعد العـ،ـلا.قة الزوجية مباشرة لانه يمنع الحمل ؟

معجزة أوراق الزيتون ستجعل بطنك مسطح في 3 ايام

مليونيرة سعودية تعرض نفسها للزواج بدون شروط وتعرض مهر على من يرغب بالزواج منها

سبب خراب العديد من البيوت.. حيوان موجود في العديد من المنازل يصـ,ـيب الانسان بالحسد والعين!؟!

سقوط طائرة ركاب قبل قليل ووفاة جميع الركاب

احذروا التولة لأن النبي نهانا عنها في العلاقة الزوجية

أول صورة للمعلمة التي تم القبض عليها!؟

الامتناع عن تناول الخبز: إياكم وعدم تناوله.. خبراء صحة يحذرون!

القبض على شاب قام بتسجيل فيديو لمدة 50 دقيقة مع جارتة وقام بنشر الفيديو في جميع المنصات

ليلى عبد اللطيف حذرت من کاړثة مرعبة ستضرب بعض الدول العربية في الايام القادمة، وأشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد العيد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.

 

وقالت أن الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنها اشارة إلى احتمال وقوع زلازل مدمرة أمواج تسونامي حرائق ضخمة أو ثورات بركانية أو ربما أحداث إرهابية أو سياسية كبرى.

 

وقد تزامن هذا التحذير مع تقارير علمية عن نشاط زلزالي غير معتاد في منطقة البحر الأحمر إضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير طبيعي في بعض الدول العربية.

 

وبالرغم أن عبد اللطيف لم تذكر الدول بالأسماء إلا أن محللين توقعوا أنها تشير إلى دول تقع على خطوط زلزالية نشطة مثل سوريا لبنان اليمن والمغرب أو دول تشهد توترا سياسيا وأمنيا مثل السودان ليبيا والعراق.

 

هذا التحذير دفع بعض المتابعين إلى المطالبة باتخاذ الاحتياطات اللازمة خصوصا في المناطق الساحلية والمناطق النشطة جيولوجيا.

 

في المقابل يرى الخبراء والباحثون أن الاعتماد على التنبؤات الفلكية لا يعد دليلا علميا وأنه لا يمكن توقع الزلازل أو الكوارث بدقة بهذه الطريقة.

 

 

ومع ذلك هناك بالفعل تقارير علمية مقلقة من هيئات الأرصاد العالمية بشأن اضطرابات مناخية شديدة احتمال حدوث هزات ارتدادية في بعض الدول وتغيرات مقلقة في مستوى سطح البحر مما يزيد من حالة الترقب والتوتر.

وفي حال كانت هذه التوقعات صحيحة أو قريبة من الواقع فإن الأهم ليس الخۏف بل الاستعداد الذكي والواعي عبر مراجعة خطط الطوارئ في المنازل والمدارس التأكد من وجود حقيبة إسعافات أولية ومصادر مياه وغذاء تكفي 3 أيام ومتابعة الأخبار من مصادر موثوقة وتجنب نشر الذعر أو المعلومات المضللة.

 

سواء كنت ممن يصدقون تنبؤات ليلى عبد اللطيف أو لا فإن الحقيقة الوحيدة هي أن منطقتنا تمر بمرحلة دقيقة من حيث الطقس الجغرافيا والسياسة.

 

ورغم أن التهويل لا يخدم أحدا إلا أن الجاهزية والوعي هما السلاح الأفضل لمواجهة أي طارئ.

]
اليوم
الأسبوع
الشهر