صدمة تهز مواقع التواصل.. خليجي يقدّم 8 من بناته "هدية " لـ 8 من ضيوفه أمام الكاميرا!!

testحديثة

في مشهد أثار جدلا واسعا على منصات التواصل خاصة منصة

إكس وثق مقطع فيديو لحظة إعلان أحد المواطنين تقديمه ثماني من بناته 5هدية زواج لثمانية من ضيوفه في مناسبة اجتماعية في مشهد وصفه البعض بأنه يعكس الكرم العربي الأصيل بينما اعتبره آخرون مخالفا لقيم المجتمع والكرامة

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

ملكة جمال العالم الطفلة اناهيتا هاشم شاهد كيف أصبح شكلها بعد أن كبرت وأصبحت شابة في غاية الجمال

سقـ.ـوط طائرة مدنية منذ قليل والمشهد كان مؤثر للغاية

شجرة العائلة: دليل شامل لاكتشاف جذورك وبناء تاريخ عائلتك

لماذا تبكي المرأة اثناء اقامة العلا.قة الحميمة.

اقتربت ساعة الصفر والنهاية الكبرى قادمة.. ميشال حايك يهز العالم بتوقعاته الجديدة! وكأنها حقائق وستحدث بالفعل!

اوقات يحرم فيها الجماع

السر الذي يخفيه عنك الامريكان”.. ماذا يحدث للهاتف عند تفعيل وضع الطيران ليلاً

لأول مرة ظهور صورة غيث لن تتخيلوا من يكون "غيث" مقدم برنامج "قلبي اطمأن".. المفــاجأة في جنسيته التي اخفاءها عن الجميع!! ليس إماراتي!

منذ مئة وخمسين عاماً لم يكن السرطان موجوداً كما هو اليوم والسبب هذه النبته

إذا اقـتربت منك قطة فهناك 3 رسائل من الله لك (تعرف عليهم)!

الإنسانية للمرأة.

اللحظة التي أشعلت المنصات

بدأ المقطع بتوثيق مناسبة اجتماعية حضرها عدد كبير من الرجال حيث وقف رجل أمام الضيوف وبدأ بتوجيه كلمات تناء ومديح لهم مستخدما أوصافا مثل الأسود

والفحول والمطاليق وأكد أنهم رجال من نسب عريق وتاريخ مشرف في الجاهلية والإسلام.

ثم فاجأهم قائلا ما ندري وش نعطيكم من الزين كلكم شيوخ وكلكم بني عم ليعلن بعدها ثمان من بناتي لثمانية منكم علي الطلاق أزوجكم.

ردود الفعل والانقسام المجتمعي

المشهد أحدث انقساما حادا بين المعلقين حيث عبر البعض عن إعجابهم بما وصفوه بالكرم الكبير والنية الطيبة في توطيد العلاقات الاجتماعية معتبرين أن ما حدث ليس أكثر من تقليد قديم لا يزال موجودا في بعض المناطق ويعبر عن احترام

الضيف وتعظيم شأنه.

في المقابل انهالت الانتقادات من جانب آخر من الجمهور لا سيما من النساء والحقوقيين الذين رآوا في الموقف إهانة صريحة للمرأة وتسليعا لها مؤكدين أن الزواج يجب أن يكون مؤسسة قائمة على القبول المتبادل والاحترام لا قرارا يعلن أمام 9 الكاميرا.

المرآة بين العرف والكرامة

الواقعة أعادت إلى السطح نقاشا قديما متجددا حول بعض الأعراف التي تمارس باسم الكرم أو العادات القبلية والتي تتعارض مع مفاهيم المواطنة والعدالة وكرامة الإنسان لا سيما عندما

تتعلق بالمرأة. فهل يجوز في القرن ال٢١ أن تقدم المرأة بهذا الشكل وهل تعد مثل هذه التصرفات مبررة تحت غطاء العادات والتقاليد

ختمة ساخنة وردود غير متوقعة

اللقاء بين الرجل وضيوفه انتهى بعناق وتبادل القبلات فيما توالت ردود الفعل بشكل مكثف على المنصات. بعض النشطاء طالبوا بتدخل قانوني أو توضيح رسمي بينما دعا آخرون إلى عدم التهويل معتبرين ما حدث لا يتعدى أسلوبا تعبيريا مبالفا فيه للضيافة.

ردود الفعل والانقسام المجتمعي

المشهد أحدث انقساما حادا بين المعلقين إعجابهم بما وصفوه بالكرم الكبير والنية الطيبة في توطيد العلاقات الاجتماعية معتبرين أن ما حدث ليس أكثر من

تقليد قديم لا يزال موجودا في بعض المناطق ويعبر عن احترام الضيف وتعظيم شأنه.

في المقابل انهالت الانتقادات

من جانب آخر من الجمهور لا سيما من النساء والحقوقيين الذين رآوا في الموقف إهانة صريحة للمرأة وتسليعا لها مؤكدين

أن الزواج يجب أن يكون مؤسسة قائمة على القبول المتبادل والاحترام لا قرارا في النهاية، يبقى السؤال مطروحًا: إلى أي مدى يجب

أن نتوقف ونراجع بعض الممارسات التي قد تبدو عادية في

بيئات محلية، لكنها تثير تساؤلات أخلاقية واجتماعية

وقانونية في فضاء رقمي مفتوح على العالم؟

]
اليوم
الأسبوع
الشهر