عن أي عيد تتحدثون الكل رح يبكي.. ليلى عبد اللطيف تربك الجميع بتوقعاتها الجديدة

test

حذرت الفلكية ليلى عبد اللطيف من کاړثة مرعبة ستضرب بعض الدول العربية بعد عيد الأضحى المبارك، وأشارت إلى أن ما ستشهده بعض المناطق بعد العيد سيكون غير مسبوق موضحة أنه سيغير شكل المنطقة في أيام معدودة دون أن تحدد ما إذا كانت هذه الکاړثة طبيعية أم سياسية أم أمنية.

 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

ملكة جمال العالم الطفلة اناهيتا هاشم شاهد كيف أصبح شكلها بعد أن كبرت وأصبحت شابة في غاية الجمال

سقـ.ـوط طائرة مدنية منذ قليل والمشهد كان مؤثر للغاية

شجرة العائلة: دليل شامل لاكتشاف جذورك وبناء تاريخ عائلتك

لماذا تبكي المرأة اثناء اقامة العلا.قة الحميمة.

اقتربت ساعة الصفر والنهاية الكبرى قادمة.. ميشال حايك يهز العالم بتوقعاته الجديدة! وكأنها حقائق وستحدث بالفعل!

اوقات يحرم فيها الجماع

السر الذي يخفيه عنك الامريكان”.. ماذا يحدث للهاتف عند تفعيل وضع الطيران ليلاً

لأول مرة ظهور صورة غيث لن تتخيلوا من يكون "غيث" مقدم برنامج "قلبي اطمأن".. المفــاجأة في جنسيته التي اخفاءها عن الجميع!! ليس إماراتي!

منذ مئة وخمسين عاماً لم يكن السرطان موجوداً كما هو اليوم والسبب هذه النبته

إذا اقـتربت منك قطة فهناك 3 رسائل من الله لك (تعرف عليهم)!

وقالت أن الأرض ستتحدث بصوتها والماء والڼار سيتحدان وهو ما فسره البعض على أنها اشارة إلى احتمال وقوع زلازل مدمرة أمواج تسونامي حرائق ضخمة أو ثورات بركانية أو ربما أحداث إرهابية أو سياسية كبرى.

وقد تزامن هذا التحذير مع تقارير علمية عن نشاط زلزالي غير معتاد في منطقة البحر الأحمر إضافة إلى ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير طبيعي في بعض الدول العربية.

 

وبالرغم أن عبد اللطيف لم تذكر الدول بالأسماء إلا أن محللين توقعوا أنها تشير إلى دول تقع على خطوط زلزالية نشطة مثل سوريا لبنان اليمن والمغرب أو دول تشهد توترا سياسيا وأمنيا مثل السودان ليبيا والعراق.

 

هذا التحذير دفع بعض المتابعين إلى المطالبة باتخاذ الاحتياطات اللازمة خصوصا في المناطق الساحلية والمناطق النشطة جيولوجيا.

في المقابل يرى الخبراء والباحثون أن الاعتماد على التنبؤات الفلكية لا يعد دليلا علميا وأنه لا يمكن توقع الزلازل أو الكوارث بدقة بهذه الطريقة.

 

ومع ذلك هناك بالفعل تقارير علمية مقلقة من هيئات الأرصاد العالمية بشأن اضطرابات مناخية شديدة احتمال حدوث هزات ارتدادية في بعض الدول وتغيرات مقلقة في مستوى سطح البحر مما يزيد من حالة الترقب والتوتر.

 

وفي حال كانت هذه التوقعات صحيحة أو قريبة من الواقع فإن الأهم ليس الخۏف بل الاستعداد الذكي والواعي عبر مراجعة خطط الطوارئ في المنازل والمدارس التأكد من وجود حقيبة إسعافات أولية ومصادر مياه وغذاء تكفي 3 أيام ومتابعة الأخبار من مصادر موثوقة وتجنب نشر الذعر أو المعلومات المضللة.

سواء كنت ممن يصدقون تنبؤات ليلى عبد اللطيف أو لا فإن الحقيقة الوحيدة هي أن منطقتنا تمر بمرحلة دقيقة من حيث الطقس الجغرافيا والسياسة.

ورغم أن التهويل لا يخدم أحدا إلا أن الجاهزية والوعي هما السلاح الأفضل لمواجهة أي طارئ.

]
اليوم
الأسبوع
الشهر