وفاة فنان جزائري شهير اليوم يشعل الحزن بين الوسط الفني.. لن تصدق من يكون

testحديثة

في واقعة غير مألوفة، توفي الفنان الجزائري الشاب أحمد الفاتح، المعروف فنيًا باسم "أحمد بلعيد"، عن عمر يناهز 28 عامًا، في أحد المستشفيات الفرنسية،  بعد أسابيع قليلة من ولادة طفلته الأولى “مايا” في تجربة استثنائية شكّلت صدمة للرأي العام العربي، وأثارت جدلًا واسعًا بين الأوساط الطبية والدينية والثقافية.

قصة أحمد الفاتح 

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

اليوم معي خبر كتير بجنن.. ماغي فرح تعلن عن البرج الذي ستتغير حياة اصحابه من الفقر الى الغناء وحياة الثراء.

لماذا خلق الله لنا شعر حول اعـ،،،ـضائنا التناسلية..؟ وما اهميه ذالك الشعر..! الإجابة ستدهشك..

معجزة قرآنية علمية سورة نقرأها يوميا واكتشف العلماء مؤخرًا أنها تحفّز الشفاء وتقلل التوتر والقلق والخوف.

سيحدث العجب فلوس ودولارات زي الرز.. ماغي فرح تقدم مفاجأة العمر لأصحاب هذا البرج سيحصلون على الثراء الشامل

"زلزال اقتصادي يضرب العالم.. العثور على 65 حقل نفطي عملاق في هذه الدولة سيقلب الموازين.. ثروتها القادمة ستفوق أموال ودخل دول الخليج مجتمعة!"

خبيرة جزائرية شهيرة تكشف عن منطقه واحدة تتمنى لو ينظر إليها الرجل حتى ولو لمحة بعينه..

سيحدث العجب انه الثراء الشامل وعام التغيرات الكبرى.. ماغي فرح تفجر مفاجآت لايتصورها العقل اصحاب هذا البرج سوف تتغير حياتهم في العام القادم وسيعيشون حياة الاساطير

ثلاث حبات تعطي زوجك قوة الحصان مذكورة بالقرآن الكريم والكل ناسيها.. اعرفها الآن.

الامتناع عن تناول الخبز: إياكم وعدم تناوله.. خبراء صحة يحذرون.

طبيب عظام يبلغ من العمر 97 عامًا يكشف: طعام واحد فقط يُعيد بناء غضروف الركبة خلال 24 ساعة.

بدأت قصة أحمد الفاتح، قبل عامين، حين أعلن زواجه في عام 2023 من رجل أعمال سعودي واستقراره لاحقًا في أوروبا، لكن المفاجأة الكبرى جاءت عندما كشف عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي عن حمله، مؤكدًا أنه في شهوره الأولى، وهو ما أثار صدمة وتساؤلات حول الكيفية البيولوجية؟ التي مكّنته من خوض هذه التجربة رغم مظهره الذكوري الكامل.

وخلال فترة الحمل، استمر أحمد الفاتح،  في توثيق يومياته بشكل علني، ناشرًا صورًا وفيديوهات يظهر فيها بمظهر ذكوري واضح، مع بطن منتفخ ما أثار حالة من الدهشة، بل والغضب لدى البعض، وبينما اعتقد كثيرون أن الأمر مجرد خدعة أو حملة دعائية، تبيّن لاحقًا أنه خضع لعملية تحول جنسي جزئي قبل عدة سنوات، احتفظ فيها بجزئه العلوي الذكوري، بينما تم تعديل الجهاز التناسلي بطريقة طبية معقدة، مكّنته لاحقًا من الحمل عبر تقنية التلقيح الصناعي.

الولادة جرت في موناكو بفرنسا، تحت إشراف فريق طبي دولي، عن طريق عملية قيصرية تم توثيقها جزئيًا، لتُعلن بعدها ولادة الطفلة "مايا"، في حدث غير مسبوق في العالم العربي، حيث اعتبره البعض "أول رجل عربي يمر بتجربة الحمل والولادة".

لكن الفرحة لم تدم طويلًا، إذ أكدت مصادر مقرّبة من عائلته وفاته بعد مضاعفات صحية خطيرة، تلت عملية الولادة، دون صدور تقرير رسمي حتى الآن من الجهات الطبية الفرنسية، يوضح سبب الوفاة بشكل دقيق. وأشارت بعض المعلومات إلى أن جسده لم يتحمل تداعيات الجراحة المعقدة وظروف الحمل غير التقليدي.

وفاة أحمد الفاتح،  فتحت الباب أمام موجة واسعة من النقاش على مواقع التواصل الاجتماعي، بين من يرى أنه خاض تجربة إنسانية شجاعة وغير مسبوقة في عالمنا العربي، وبين من اعتبر أن ما حدث يتجاوز حدود الطبيعة والعقيدة،  ورغم هذا الجدل، يبقى أحمد الفاتح علامة فارقة في سجلات الحالات الطبية الاستثنائية التي لا تزال تحتاج إلى كثير من الدراسة والفهم والتأمل.

]
اليوم
الأسبوع
الشهر