يشهد سوق السيارات المستعملة في مصر تنوعًا واسعًا من الطرازات التي تلبي احتياجات مختلف المستهلكين، خاصة بعد استقرار الأسعار نسبيًا في الآونة الأخيرة.
ومن بين الخيارات المتاحة، تبرز ميتسوبيشي لانسر موديل 2010 كواحدة من السيارات السيدان الأكثر طلبًا نظرًا لتصميمها المميز وإمكانياتها العملية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
كتلة تحت الجلد لاتوجع لكنها تكبر ببطء… هل ممكن تكون خطيرة؟!
السر الذي يخفيه عنك الامريكان”.. ماذا يحدث للهاتف عند تفعيل وضع الطيران ليلاً؟؟
لماذا يشعر الرجل بالنعاس بعد الخلوة الشرعية مع الزوجة؟
طريقة خيالية تكشف أصلك الحقيقي ومعرفة جدك الـ 90 في أقل من دقيقة
هل تحلم بـ ان تعرف اصلك واجدادك.. أعرف اصلك في ثوانً.. دليل شامل لاكتشاف جذورك وبناء تاريخ عائلتك!
تصميم خارجي أنيق ومواصفات عصرية
تتميز ميتسوبيشي لانسر 2010 بمظهر خارجي جذاب يجمع بين البساطة والأناقة. وتشمل تجهيزاتها:
مصابيح أمامية وخلفية بتصميم انسيابي يعزز الرؤية الليلية.
شبكة أمامية عريضة تتوسطها علامة ميتسوبيشي التجارية.
مرايات جانبية ومقابض أبواب بنفس لون الهيكل لمظهر متناسق.
جنوط رياضية تضفي لمسة من الفخامة.
إشارات جانبية مثبتة على الرفارف الأمامية لتعزيز السلامة أثناء القيادة.
أداء المحرك وأبرز المواصفات الفنية
تعتمد السيارة على محرك سعة 1300 سي سي، متصل بناقل حركة أوتوماتيكي، مما يوفر أداءً متوازنًا بين القوة الاقتصادية وكفاءة استهلاك الوقود.
وقد قطعت السيارة مسافة 175 ألف كيلومتر، وتتوفر باللون النبيتي دون وجود دهانات داخلية. كما أنها مرخصة وسارية التراخيص.
مقصورة داخلية مريحة وعملية
تم تزويد لانسر 2010 بعدد من المزايا الداخلية التي تعزز من راحة الركاب، مثل:
فرش مقاعد من القماش يوفر راحة جيدة أثناء الجلوس.
عدادات واضحة لقياس السرعة والحرارة والوقود.
مساحات تخزين متعددة في الأبواب والكونسول الوسطي.
زجاج كهربائي يسهل عملية التحكم.
إضاءة داخلية مخصصة للقراءة، بالإضافة إلى حوامل أكواب وأحزمة أمان.
السعر في سوق المستعمل المصري
تُعرض ميتسوبيشي لانسر 2010 في سوق السيارات المستعملة بسعر يبلغ 300 ألف جنيه مصري، مع اختلاف السعر بناءً على الحالة الفنية العامة للسيارة.
تظل ميتسوبيشي لانسر موديل 2010 خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن سيارة مستعملة تجمع بين التصميم الأنيق، الأداء الجيد، والسعر المناسب في ظل الأوضاع الحالية لسوق السيارات المصري.
