باسم ياخور يهين فيصل القاسم

testباسم ياخور

اعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي نشر تصريحات الفنان السوري باسم ياخور، والذي كشف فيها عن وضعه الحالي، ورأيه في الثورة السورية.

الفنان السوري باسم ياخور حل ضيفاً على برنامج "بودكاست مع نايلة" الذي تقدّمه الإعلامية نايلة تويني، رئيسة مجموعة "النهار" الإعلامية ورئيسة تحرير جريدة "النهار"، حيث كسر الصمت الذي التزم به منذ سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.

للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:

القبض على 3 فتيات استدرجن طالبًا سوريًا ثم سجلو معه فيديو لمدة 60 دقيقة

ارميها في القمامة فوراً.. هذا النوع من القهوة يسبب السرطان المعوي الخبيث

المرأة تعشق الرجل الذي يحرمها من هذه 3 حاجات اكتشفها

القبض على 3 فتيات استدرجن طالبًا سوريًا ثم سجلو معه فيديو لمدة 60 دقيقة؟

القبض على عامل كان يصور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن الداخلية داخل المحل ونشر الفيديو!

ماحكم رجل ظاهر الطاعة ولاكنه يخفي معصية العادة السرية هل يقع في النفاق؟ الأفتاء يجيب

لماذا تعشق المرأة سماع الكلمات البــ،ــذيئة أثناء العلاقـ،ـة ما الحكم في ذلك وهل هذا المقصود بالرفث ؟

لماذا النبي رفض أكل الأرنب..؟ ومالذي يحدث للشخص الذي يأكل لحم الأرنب

لماذا تعشق المرأة سماع الكلمات البــ،ــذيئة أثناء العلاقـ،ـة ما الحكم في ذلك وهل هذا المقصود بالرفث ؟!

لماذا نهى النبي عن مخبب المرأة على زوجها وما عقوبة المخبب ؟ وما معنى التخبيب؟

وخلال اللقاء، تحدّث ياخور بإسهاب عن كل القضايا الساخنة المتعلقة به على الصُعد: الوطني والفني والشخصي. وأجاب على أسئلة حسّاسة تجاه الكثير من المستجدات في بلده، على غرار الأوضاع الأمنية والحالات الفردية التي لا تزال تودي بحياة السوريين، بالإضافة إلى تعبيره عن رأيه بـ"ظاهرة التكويع" والعدالة التي يتمناها علنية على أساس المواطنة، إلى جانب ردّه على إعلاميين وفنانين وجّهوا إليه سهامهم في أوقات سابقة، من بينهم فيصل القاسم.

وقال ياخور عن مقدّم برنامج "الاتجاه المعاكس" من دون أن يذكر اسمه: "ليس فقط أنصار النظام هم مَن كوّعوا، هناك إعلامي حوّل نفسه إلى راعي بقر، كل ما يحتاجه هو أن يحمل مسدسين. يدوس على الصور، ويقوم بدور الشعبوي. ينشر قضية مثيرة للمشاكل على وسائل التواصل الاجتماعي ويقول لن أجيب، أنتم أجيبوا حتى يحصل على إعجابات وتعليقات".

وأضاف: هذا الإعلامي الذي يضع الناس في قوائم العار ويرسلهم في رحلات إلى مكبّات تاريخية، من وجهة نظري، هو نفسه مكبّ نفايات أكبر من كل مكبّات التاريخ. هو نفسه الكاذب المتناقض الذي حرّض على عدد كبير من الفنانين".

وتابع: "قبل أن تبدأ الأحداث في سوريا، في أعوام 2008 و2009 و2010، كان من أشد المدافعين عن النظام ورموزه. كان فخوراً بالتقاط صور معهم. ذهب بنفسه للدراسة على نفقة النظام".

وتساءل ياخور: "هل كانت أيدي النظام نظيفة حينها؟ هل كانت سجون صيدنايا والمزّة وتدمر فارغة؟ لكن في ذلك الوقت، لم تكن لديه مشكلة مع النظام وأفعاله. لأن في ذلك الوقت، كان النظام مقبولاً دولياً".

ورأى باسم ياخور أن الإعلامي المذكور غيّر موقفه حين بدّلت الجهة التي يعمل لديها موقفها، مؤكداً: "عمِل ضمن أجندة سياسية حدّدتها الأطراف التي كان يعمل معها. لم يكن لديه قضية. كان رجلاً يعمل لمؤسّسة ويتقاضى من 40,000 إلى 50,000 دولار شهرياً ويقاتل بشدة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي. كان هو وعائلته في أمان. كانت عائلته كلها تحمل جنسيات أخرى. نقاتل من خلال منشورات في "فيسبوك" ونقدّم أنفسنا الآن، بعد أن تغيّر النظام كأبطال، أما الناس الذين كانوا على الأرض، فقد كانوا خائفين، مرعوبين، ويعانون. هؤلاء هم الأشخاص الذين يجب أن يُصفّق لهم. لقد تغيّر لأن المعادلة تغيّرت ضمن قبول النظام دولياً".

]
اليوم
الأسبوع
الشهر