أحدثت صفحات اخبارية مهتمة بالشأن السوري الكثير من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما ذكرت أنه تم العثور على كنز ثمين في منزل الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وفجر أحمد الشرع مفاجأة غير متوقعة وكشف عن السر وراء أغلى اكتشاف في بيت الأسـ,ـد بعد تحريره من قبـ,ـضة النظام السابق.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لماذا خلق الله لنا شعر حول اعـ،،،ـضائنا التناسلية..؟ وما اهميه ذالك الشعر..! الإجابة ستدهشك..
خبيرة جزائرية شهيرة تكشف عن منطقه واحدة تتمنى لو ينظر إليها الرجل حتى ولو لمحة بعينه..
ثلاث حبات تعطي زوجك قوة الحصان مذكورة بالقرآن الكريم والكل ناسيها.. اعرفها الآن.
الامتناع عن تناول الخبز: إياكم وعدم تناوله.. خبراء صحة يحذرون.
طبيب عظام يبلغ من العمر 97 عامًا يكشف: طعام واحد فقط يُعيد بناء غضروف الركبة خلال 24 ساعة.
أثناء عمليات البحث في أحد القصور الرئاسية التابعة للنظام، تم العثور على كنز أثري ضخم يحتوي على كميات هائلة من الذهب، يُقدر إجماليه بحوالي 50 مليون دولار.
الكنز الذي تم العثور عليه كان مدفونًا بعـ,ـناية فائقة داخل أحد الغرف المخفية في القصر، ويتكون من سبائك ذهبية نادرة، ومجوهرات مزينة بالأحجار الكريمة، إلى جانب عملات ذهبية تعود إلى عصور مختلفة.
ووفقًا للخبراء، الذهب المكتشف ليس فقط ذا قيمة مالية ضخمة، بل يحمل قيمة تاريخية كبيرة بسبب النقوش والزخارف التي وُجدت على بعض السبائك والعملات.
أحمد الشـ,ـرع صرح قائلاً: "ما وُجد في بيت الأسـ,ـد لم يكن مجرد ثروة عادية، هذه الكنوز تمثل ثروة بلد بأكمله، وكانت مخبأة بعيدًا عن أعين الشعب السـ,ـوري الذي عانى من الفقر والجوع لسنوات طويلة.
الكنز تم اكتشافه أثناء تفتيش القصر بحثًا عن وثائق وأدلة تدين النظام السابق. في أحد الأقبية السرية، لاحظت الفرق الميدانية وجود جدار مزدوج، وبعد كسره، تم العثور على صناديق محكمة الإغلاق تحتوي على الذهب والمجوهرات. بعض الخبراء يعتقدون أن هذا الكنز كان جزءًا من ثروات سـ,ـوريا التي تم نهبها خلال سنوات حكم النظام.
هذا الكشف أثـ,ـار ڠـ,ـضب الشعب السـ,ـوري، الذي رأى فيه رمزًا للفساد والاستغلال الذي عانى منه على مدار عقود، كثيرون عبروا عن استيائهم من أن هذه الثروة كانت مخبأة بينما الشعب يرزح تحت خط الفقر.
في الوقت نفسه، أثـ,ـار الاكتشاف تساؤلات حول حجم الثروات الأخرى التي قد تكون مدفونة أو مهـ,ـربة خارج البلاد.
ماذا بعد؟الكنز المكتشف الآن تحت إشراف لجان مختصة لتحديد مصيره وإعادته إلى خزائن الدولة السـ,ـورية. الشعب السـ,ـوري يأمل أن يكون هذا الاكتشاف بداية لاستعادة حقوقه وثرواته التي نُهـ,ـبت على مدار عقود طويلة.
هذا الاكتشاف يُعد درسًا كبيرًا عن العدالة والحقوق، ويبقى السؤال: كم من الكنوز الأخرى التي تم تهـ,ـريبها أو إخفاؤها بعيدًا عن أعين الشعب؟!.

