أثارت المتنبئة ليلى عبد اللطيف أن النهاية قد اقتربت وستكون حزينة للغاية، وسببت صدمة للجميع بعدما قالت أن العد التنازلي قد بدأ والعلامة الخطيرة قد ظهرت أخيرا.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي توقعات العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، والتي أكدت من خلالها أن هناك كارثة كبرى ستحدث في هذه الليالي.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
الى الابد وداعاً لأمراض السكري.. عشبة جهنمية تخفض السكر في الدم خلال 30 دقيقة (تعرف عليها)
معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل
لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!
لا تشرب الماء في هذا التوقيت .. اخطر مما تتخيل!
سقوط طائرة تقل حجاجًا.. الموريتانية للطيران توضح
دون الحاجة لمزيل العرق.. مكون بسيط في كل منزل يمنع رائحة الإبطين الكريهة في الصيف
8 أشياء إذا كانت موجودة في منزلك فسوف تعيش طوال عمرك فقيراً.. اخرجها من بيتك فوراً!
معجزة الصباح رجل يُشفى من السكري نهائيًا بعد اتباع روتين بسيط كل صباح إليك قصته بالتفصيل
7 علامات قد تشير إلى سرطان القولون والمستقيم
طبيبة استشارية تطلق تحذير خطير من عصير مشهور وتكشف عنه سم قاتل يهدد حياتك وحياة ولادك!!
هذا الأمر اثار الكثير من الجدل عند الجمهور، وتسائل الجميع عن خطورة الوضع، خصوصا بعد التطورات السياسية في بعض الدول العربية هذه الفترة.
ليلى عبد اللطيف تحدّثت عن يوم دموي واحتمال نشوب حرب عالمية ثالثة، فضلاً عن تحذيرها من وباء قاتل قد يجتاح العالم.
وقالت ليلى عبد اللطيف إنه سيكون هناك بعض الحشود الغاضبة من الجيش اللبناني بشكل كبير، الأمر الذي اثار خوف الجمهور.
واضافت، إنّ رئيس مجلس النواب نبيه برّي سيكون صاحب المبادرات السحرية، أما “ميقاتي“، فسيكون “عراب المرحلة المقبلة”، حسب وصفها، وسيكون له دور بارز ومهمة صعبة بعد انتخاب رئيس جديد للبنان.
وتابعت أن سمير جعجع سيكون له لقاءات مع غالبية الخصوم السياسية السابقة، وسيشغل الإعلام لفترة، وهناك تقارب واتفاق مع حزب الله.
وأضافت: “الرئيس سعد الحريري وجولة عربية تبدأ من العاصمة السعودية الرياض وزيارة مفاجأة إلى لبنان، ولقاء مع الرئيسين ميقاتي وبري ولقاء مع خصم سياسي سيشكّل مفاجأة”.
واستطردت ليلى، أنّ “موظّفي مطار رفيق الحريري الدولي في قلب الحدث، إذ سيشهد المطار فوضى تنجح جهود رئيس مجلس إدارة طيران الشرق الأوسط محمد الحوت في إنهائها والتوصل إلى حلحلة”.
