في عام 1897، ظهرت إحدى أولى السيارات الكهربائية على غلاف مجلة "أوتوكار" البريطانية، مما شكّل لحظة محورية في تاريخ السيارات. هذه السيارة الفيكتورية كانت تمثل نقلة نوعية بفضل استخدام الكهرباء كمصدر للطاقة بدلاً من المحركات التقليدية.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
نادين الراسي تهرب بالبجامة من لبنان!
سلوى عثمان تكشف عن ريجيم خارق!
ماذا سيحدث في منتصف شهر نوفمبر؟!.. ليلى عبد اللطيف تكشف كل شي وتفجر مفاجأة!!
أصبحت عجوز وتغير شكلها 360 درجة.. شاهدوا كيف أصبح شكل الفنانة شمس البارودي بعدما تجاوزت الـ 80 عام
تميز تصميم السيارة بالبساطة، مع مقاعد مفتوحة وإطارات خشبية، مما كان يُعتبر آنذاك تقنية متقدمة. وعلى الرغم من بدائيتها مقارنة بالسيارات الحديثة، كانت مزودة بمحرك كهربائي يعتمد على بطاريات قابلة للشحن، مما يعكس فكرًا مبكرًا حول استخدام الطاقة المستدامة في التنقل.
ظهرت هذه السيارة على غلاف مجلة "أوتوكار" كدليل على الاهتمام المبكر بالسيارات الكهربائية، قبل أن تسيطر محركات الاحتراق الداخلي لعدة عقود. كان تصميمها المتواضع في أواخر القرن التاسع عشر إنجازًا تقنيًا لافتًا، وعلامة على التوجه نحو حلول نقل صديقة للبيئة.
السيارة الكهربائية الفيكتورية: نموذج ثوري عام 1897
تاريخ الظهور: ظهرت في عام 1897 على غلاف مجلة "أوتوكار" البريطانية.
تصميم بسيط وفعّال: تميزت بمقاعد مفتوحة وإطارات خشبية، مما يعكس التكنولوجيا المتقدمة لعصرها.
المحرك الكهربائي: كانت مزودة بمحرك كهربائي يعتمد على بطاريات قابلة للشحن، في خطوة متقدمة نحو التنقل المستدام.
رمز للنقل المستدام: عكست هذه السيارة التوجه المبكر نحو حلول النقل الصديقة للبيئة.