أعلنت لجنة تسعير المواد البترولية أمس زيادة جديدة في أسعار البنزين بأنواعه، بالإضافة إلى المازوت وأسطوانات الغاز المضغوط.
وتساءل العديد من المواطنين عما إذا كانت هذه الزيادات ستؤدي إلى ارتفاع في أسعار السيارات الجديدة والمستعملة، مما أثار جدلًا واسعًا حول تأثير الزيادة على سوق السيارات.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
عروسة في ليلة عرسها تصور فيديو 35 دقيقة مع زوجها وتنشر الفيديو عبر وسائل التواصل
الصين تفجر قنبلة القرن وتفاجأ العالم بالإعلان رسميا عن علاج تام لأول مريض سكري
فتاة تشرب ماء ساخن على الريق لـ7 أيام
وجبه متوفره في كل منزل يحذر منها الاطباء لانها ستقودك الى القبر ( تعرف عليها)
وجبه متوفره في كل منزل يحذر منها الاطباء لانها ستقودك الى القبر ( تعرف عليها)
القبض على عامل كان يصور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن الداخلية داخل المحل ونشر الفيديو
وفاة عريس بعد 35 دقيقة من اختلائه بزوجته في ليلة الدخلة
وفي هذا السياق، صرح المهندس علاء السبع، عضو الشعبة العامة للسيارات باتحاد الغرف التجارية، أن أسعار البنزين ليست العامل المؤثر المباشر في تحديد أسعار السيارات في السوق المحلي. وأكد السبع في تصريح خاص لـ "صدى البلد" أن الأنظار تتجه نحو السيارات الموفرة للطاقة، وهو ما يتماشى مع الاتجاه العالمي في الأسواق والشركات المصنعة.
وأوضح السبع أن السيارات ليست سلعة يمكن للمستهلك الاستغناء عنها بسبب زيادة أسعار أحد مدخلاتها، مثل البنزين.
أما بالنسبة للأسعار الحالية في السوق المحلي، فقد أشار السبع إلى أن هناك حالة من الاستقرار، حيث ينتظر الجميع قرارات الدولة بشأن إعادة فتح الاستيراد وفتح "الأسيد نمبر".
وأضاف السبع أن سيارات كانت قد أنهت إجراءات التخليص الجمركي ستصل إلى السوق المحلي في نوفمبر المقبل، ومن المتوقع أن ترتفع الأسعار بشكل طفيف مع نهاية العام بعد صد