أعلنت لجنة تسعير المواد البترولية أمس زيادة جديدة في أسعار البنزين بأنواعه، بالإضافة إلى المازوت وأسطوانات الغاز المضغوط.
وتساءل العديد من المواطنين عما إذا كانت هذه الزيادات ستؤدي إلى ارتفاع في أسعار السيارات الجديدة والمستعملة، مما أثار جدلًا واسعًا حول تأثير الزيادة على سوق السيارات.
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
لحظه سقوطها مرعـ،ـب.. الان سقوط طائرة ركاب مدنية منذ قليل ووفاة جميع الركاب بداخلها..!
"كارثة النسيان تنتهي هنا".. عشبة سحرية تقضي على النسيان والزهايمر وتنشط الذاكرة وتساعد على التركيز!

وفي هذا السياق، صرح المهندس علاء السبع، عضو الشعبة العامة للسيارات باتحاد الغرف التجارية، أن أسعار البنزين ليست العامل المؤثر المباشر في تحديد أسعار السيارات في السوق المحلي. وأكد السبع في تصريح خاص لـ "صدى البلد" أن الأنظار تتجه نحو السيارات الموفرة للطاقة، وهو ما يتماشى مع الاتجاه العالمي في الأسواق والشركات المصنعة.
وأوضح السبع أن السيارات ليست سلعة يمكن للمستهلك الاستغناء عنها بسبب زيادة أسعار أحد مدخلاتها، مثل البنزين.
أما بالنسبة للأسعار الحالية في السوق المحلي، فقد أشار السبع إلى أن هناك حالة من الاستقرار، حيث ينتظر الجميع قرارات الدولة بشأن إعادة فتح الاستيراد وفتح "الأسيد نمبر".
وأضاف السبع أن سيارات كانت قد أنهت إجراءات التخليص الجمركي ستصل إلى السوق المحلي في نوفمبر المقبل، ومن المتوقع أن ترتفع الأسعار بشكل طفيف مع نهاية العام بعد صد

