في تصرّف مفاجئ أعاد إلى الأذهان قضية الإعلامية المصرية ريهام سعيد مع طبيب التجميل اللبناني نادر صعب، حذفت ريهام كل صورها من صفحتها الشخصية في "إنستغرام"، ووضعت مكانها رسالة وجّهتها إلى طبيب التجميل هاجمته فيها.
وكتبت ريهام في رسالتها: "نادر صعب إنت دمّرت حياتي ده ولا عشان ميديا ولا قضايا إنت لازم تعيش وإنت فاهم إنك دمّرت حياتي ومستقبلي. أنا مسحت الصور القديمة لأني مش قادره أشوفها وأشوف أد إيه أنت دمّرتني وأد إيه أنا كنت جميلة".
للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً:
تم القبض على العامل الذي صور زميلاته أثناء تبديل ملابسهن داخل المول
احذروا التبول بعد العـ،ـلا.قة الزوجية مباشرة لانه يمنع الحمل ؟
معجزة أوراق الزيتون ستجعل بطنك مسطح في 3 ايام
مليونيرة سعودية تعرض نفسها للزواج بدون شروط وتعرض مهر على من يرغب بالزواج منها
سبب خراب العديد من البيوت.. حيوان موجود في العديد من المنازل يصـ,ـيب الانسان بالحسد والعين!؟!
سقوط طائرة ركاب قبل قليل ووفاة جميع الركاب
احذروا التولة لأن النبي نهانا عنها في العلاقة الزوجية
أول صورة للمعلمة التي تم القبض عليها!؟
الامتناع عن تناول الخبز: إياكم وعدم تناوله.. خبراء صحة يحذرون!
القبض على شاب قام بتسجيل فيديو لمدة 50 دقيقة مع جارتة وقام بنشر الفيديو في جميع المنصات
وأضافت: "ولا قادره أشوف صوري الجديدة لأني مشوّهة ومش أنا... قريت تقرير الطب الشرعي؟ قريت إن في خطأ طبّي؟ قريت إني مشوّهة؟ حسبي الله ونِعم الوكيل فيك ربنا ينتقم منك يا رب وأي حد بينصرك عليا. أنا ولا حاسّة إني ست ولا حاسة إني عايزة أعمل حاجة، أنا انتهيت وإنت السبب. قالوا لي ماتمسحيش كل الصور وكل حاجة عشان ها تخسري متابعين، طب أعمل إيه وشّي ضاع هايتابعوا واحدة مشوّهة؟ ليه؟".
واختتمت ريهام سعيد رسالتها بالقول: "أنا كده كده خسرت هويتي بعد ما ضيّعت عينيا مفيش أغلى من كده هاخسر. ماعدّاش يوم من غير ما أبكي من الحزن على اللي إنت عملته فيا. (ذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ): صدق الله العظيم. بقالي ٨ شهور بجري في القضايا ولسّه ماوصلتش لحاجة بس أوعدك الحق راجع وأكيد في يوم هاتحس إنت عملت فيا إيه .أنا بستغيث بأي دكتور شريف يقدر يحسّن وشّي مش للدعاية ولا المتاجرة بيا. يا رب يا رب يرزقني بدكتور يحييني بعد ما نادر صعب موّتني. أرجو إن التعليقات المحرجة على شكلي تقف لأن مفيش ف إيدي حاجه أعملها".
